وقف على خشبة المسرح أمام حشد كبير من علية القوم، ترصده كاميرات عديدة. تحجرت أصابعه، وأبدى الكمان الفاخر جماحا لا عهد له به ... جفف العرق عن جبينه واتجه لمتعهد الحفلة :
- أعلمُ سيدي أنك صرفتَ كثيرا من مالك ووقتك .... لكن اعذرني ليس هذا مكاني.
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
وقف على خشبة المسرح أمام حشد كبير من علية القوم، ترصده كاميرات عديدة. تحجرت أصابعه، وأبدى الكمان الفاخر جماحا لا عهد له به ... جفف العرق عن جبينه واتجه لمتعهد الحفلة :
- أعلمُ سيدي أنك صرفتَ كثيرا من مالك ووقتك .... لكن اعذرني ليس هذا مكاني.
ربما لا تأتي فرص الحياة للكثير كي ينفضوا عنهم تراب الأرض
وربما البعض مثل هذا، غير واثق في نفسه، ومن مثله لا يستحق سوى فتات الأرض
موقف حقيقي لمحته أحياناً مع تغير الظروف
شكراً لك
cryheart
كل اللي باقي فـ دنيتي حبة صور على ذكريات
--------
إن كنتُ فهمتُ المغزى ؛ فإنّ هذا الفنان الأصيل عزّ عليه أن يُعرض فنّه كسلعة ترفيهيّة أمام ( علية القوم ) ! فالفنّ عنده لعامّة الناس ، ولطرح ومعالجة آمالهم وآلامهم
فكرة نبيلة وسامية ، ينتصر لها الكثيرون ممن يرون أن الفن للحياة ، وليس الفن للفن ..
نصّ مكثّف جميل أثار فكرة مهمّة وعميقة
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أحسَّ بغربة في المكان ألجمت كل أحاسيسه
قد يكون تعود الشارع حيث كل شئ على سجيته دون تنميق
سلمتم استاذي القدير عبد المجيد برزاني
تحيتي وتقديري
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
وقف على خشبة المسرح أمام حشد كبير من علية القوم، ترصده كاميرات عديدة. تحجرت أصابعه، وأبدى الكمان الفاخر جماحا لا عهد له به ... جفف العرق عن جبينه واتجه لمتعهد الحفلة :
- أعلمُ سيدي أنك صرفتَ كثيرا من مالك ووقتك .... لكن اعذرني ليس هذا مكاني.
ساخرة لاذعة بأسلوب جميل!
حتّى الكمان لم يعجبه الحضور
جميل أن يعرف المرء لمن يقدّم العطاء، ومتى ينسحب
بوركت
تقديري وتحيّتي
حشد كبير
علية القوم
كاميرات
عوامل قد تبعث على الفخر، أو على الاحساس بتسليع المرء نفسه إن لم يكن تعاملهم واعيا لسموها
وستتمرد النفس عندها وتنقطع صلتها بعناصر إبداعها
فليذهبوا ليستمعوا إليه في حقول ضوعه إن شاؤوا، لكنه لن يتسول الإعجاب على عتبات كبرهم
فليست عتباتهم مكانه
هكذا قرأت النص وبهذه المعاني استشعرت نبضه
شكرا لسمو الفكرة وروعة المعالجة
وأهلا بك أديبنا في واحتك
تحاياي
ربما أراد أن يكون الاهتمام بالفن أكثر من الاهتمام بالمظاهر الخارجية كمرات وحشد من عيلة القوم !!!!
الف التغريد بحرية في الفضاءات الفسيحة والبسيطة
هو لا يقدر او لا يقبل التكيف والتلائم السريعين مع الوضع الجديد _ الخشبة _البدلة الفاخرة _ علية القوم _الكامرات الراصدة لأدق الحركات _الجمهور المنظم
اشياء يعدها قيود ا لفنه ,,,,ولم يكن يعرفها في رحاب الشارع المفتوح على الناس كل الناس
فهو طير لا يغرد في الاسر ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
دام تالق حرفك الغالي السي عبد المجيد
مودتي