أحدث المشاركات
صفحة 1 من 6 123456 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 52

الموضوع: حوار أدبي جاد حول "ق.ق.ج"

  1. #1
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.26

    افتراضي حوار أدبي جاد حول "ق.ق.ج"

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لا ريب أنكم لاحظتم ما لاحظت في الآونة الأخيرة من إقبال شديد على أغراق قسم القصة بما يطلق عليه عدد غير قليل من الأدباء القصة القصيرة جدا "ق.ق.ج" بشكل يرى فيه عدد أكبر منهم إجحافا بفن القصة كفن أدبي يقوم على مقومات عدة لعل من أهمها فن"الحكي" أو "السرد" فهو العلامة الفارقة للفن القصصي وهذا ما تفتقده الومضات الأدبية المسماة بالقصة القصيرة جدا.

    وللحق فإني شخصيا أعتبر أن القصص القصيرة جدا "ق.ق.ج" هي تلك القصص التي يكتبها عدد كبير من الأدباء بما لا يقل عن صفحة أو صفحتين وتتناول حدثا معينا وترصد فكرة محددة ، وأن القصة القصيرة "الأقصوصة" هي ما تتناول أكثر من حدث لفكرة، أو أكثر من فكرة لحدث وتكون عادة في ما لا يقل عن صفحتين ، والقصة هي تلك التي التي تشتمل على عدة أحداث وعدة شخصيات ومساحة أوسع للزمان والمكان ويمكن أن تمتد طولا لتمثل الرواية.

    أما ما نراه من كتابة سطر واحد أو كتابة ستة كلمات لتكون قصة فهذا مما لا يستقيم معنى ولا ينطبق أصلا على مقومات القصة التي تقوم أساسا على فن الحكي السردي كما أسلفت ، وهذا القول لا يعني التقليل من أثر وقيمة هذا الفن الجميل الذي يعتمد التكثيف ليكون قولا أقرب للحكمة باتكاء على بعض مقومات القصة من الزمانية والمكانية والحدث ، وأنا شخصيا أزعم أن القصة القصيرة جدا حين تأتلق فإنما هي مجموعة من تلك الومضات المميزة بكثافتها ودقة توظيفها للوصول إلى حالة سردية تحمل فكرة أو تقدم حكاية لحدث ما.

    ومن باب إنصاف كلا الفنيين الأدبيين وحرصا على أن لا يجحف أحدهما بالآخر فإني أقترح هنا حوارا أدبيا جادا يتعلق بفصل حقيقي لهما على أن يلتقيا وفق السياق المحدد كالتقاء النثر الأدبي بالقصة في بعض جوانبه والتقاء الجملة الشعرية بالنثر أو بالقصة وهكذا.
    وإني أقترح أن يطلق على الفن القديم الجديد "فن الومضة الأدبية" ليمثل بمقوماته حالة مستقلة بين النثر والقصة والحكمة يتميز بعمق فكرته وتكثيف لغته وحصافة حكمته ، وأقترح أن يتم تحديد قسم مخصص لهذا الفن في الواحة ينقل له كل المشاركات التي لا تنطبق عليها مقومات القصة وينطبق عليها مقومات الومضة وأن يكون اسم هذا القسم مثلا "ملتقى الومضة الأدبية".

    أنتظر منكم تفاعلا مناسبا مع هذا الأمر وتناولا جادا للمقترحين بشكل أدبي وعلمي هادف.


    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 4,790
    المواضيع : 82
    الردود : 4790
    المعدل اليومي : 1.10

    افتراضي

    وإني أقترح أن يطلق على الفن القديم الجديد "فن الومضة الأدبية" ليمثل بمقوماته حالة مستقلة بين النثر والقصة والحكمة يتميز بعمق فكرته وتكثيف لغته وحصافة حكمته ، وأقترح أن يتم تحديد قسم مخصص لهذا الفن في الواحة ينقل له كل المشاركات التي لا تنطبق عليها مقومات القصة وينطبق عليها مقومات الومضة وأن يكون اسم هذا القسم مثلا "ملتقى الومضة الأدبية".
    اقتراح جميل ومنطقي يادكتور
    مع الفكرة

  3. #3
    الصورة الرمزية وليد عارف الرشيد شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2011
    الدولة : سورية
    العمر : 60
    المشاركات : 6,280
    المواضيع : 88
    الردود : 6280
    المعدل اليومي : 1.39

    افتراضي

    نعم أستاذي الكبير وأخي الحبيب موضوع في غاية الأهمية والقيمة أتى في وقته كدأبك في كل مناسبة وقضية تستحق الحديث والحوار تكون الأسبق لطرحها من كافة جوانبها وبكل وضوح ووعي وحصافة رأي
    الأجمل فيما قرأت أنك كنت غيورًا على القصة القصيرة كفن أدبي مميز دون التقليل من شأن ما اقترحت تسميتها الومضة القصية
    لم أجد ما أخالفك به هنا وأنا بصراحة كنت أحضر لطلب فصل الومضة عن القصة القصيرة على ألا يستسهل المارون قراءة الومضة على حساب القصة
    لك الشكر أخي الأمير على ما تفضلت به وجهودك الدائمة الجادة لاختيار الأفضل للأدب عمومًا وللواحة آخذًا بمشورة وآراء الجميع .. بارك الله بك
    محبتي وكثير تقديري

  4. #4
    الصورة الرمزية نادية بوغرارة شاعرة
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    المشاركات : 20,306
    المواضيع : 329
    الردود : 20306
    المعدل اليومي : 3.19

    افتراضي

    تصرف حكيم كنا ننتظره ونتطلع إلى تنفيذه منذ فترة ، خاصة مع تزايد صنف الومضة في

    صفحات قسم القصة ، وأرى في ذلك خدمة للصنفين معا ، حيث سيحظى بإذن الله تعالى ،

    كل منهما بما يستحق من اهتمام ومتابعة وتطوير ،وفي هذا إثراء نسأل الله أن يكون

    حافزا لعطاء أكثر وحراك أكبر .

    بارك الله فيك يا دكتور سمير ودمت سباقا إلى كل خير .

    دامت واحتنا أبهى وأرقى .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594

  5. #5
    الصورة الرمزية أحمد عيسى قاص وشاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : هـنــــاكــــ ....
    المشاركات : 1,961
    المواضيع : 177
    الردود : 1961
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    الأستاذ الدكتور سمير العمري

    تحية واحترام

    الاشكال في نظري دائماً في ذاك التوصيف (جداً ) الذي يحصر القصة في سطور وكلمات وصفحات ، والقصة أكبر من ذاك وأعمق ، فلا هي تحدها السطور ولا هي تحددها الصفحات ، بل هي انطلاق عميق في الآفاق الانسانية ، عبر فكرة جميلة وطرح هادف وأسلوب فريد وتناول متقن ، القصة القصيرة هي الريشة التي يرسم بها الأديب صوراً واقعية فريدة لمشاكل وأمراض يعاني منها المجتمع ، وهي تمتلك في طياتها تشخيصا للمرض ، وتوصيفاً دقيقاً له ولتداعياته ، ووسيلة للعلاج أحياناً ، أو لاثارة التساؤل والتفكير حول المرض وسبل علاجه في أحايين كثر .
    أما توصيف القصة القصيرة بجداً ، فهو ما يقنع الكثير من المبتدئين والمستسهلين بالمحاولة ، ولو أن بناء البيت سهلاً لأصبح كل الناس مهندسين ومقاولين ، فكيف بمن وجد خلطة سهلة يصنع بها بيتاً صغيراً بأقل التكاليف والوقت ، بيتاً غير واضح المعالم والأسس ، وربما كان هشاً آيلاً للسقوط ، لكنه في كل الأحوال يطلق عليه مصطلح (بيت ) حتى لو اقترن به توصيف (صغير ) أو (صغيرا جداً )
    والحال هكذا صرنا نعاني من طوفان من هذه القصص التي شكلت غزواً ثقافياً من المستسهلين ، ممن يكتبون أي كلام من نكتة أو طرفة أو حدوتة ظريفة أو مضحكة أو حكمة ، وهذا الطوفان لم يغرقنا معه لأن هؤلاء المستسهلين لا يملكون الامكانات الأصيلة للكتابة ، ولا الأرضية المناسبة التي تؤهله للتحليق في هذا العالم الصعب ، فصار انتاجهم يقل يوماً بعد يوم ، ولم يشكل في حقيقة الأمر أي اضافة حقيقية لهم أو لرصيدهم الأدبي أو الفكري .
    ربما لا أختلف مع الفاضل دكتور سمير الا في توصيف القصة القصيرة جداً بأنها لا تقل عن صفحة أوصفحتين ، انما أرى بأي حال من الأحوال أن القصة القصيرة لا تحددها سطور أو صفحات ، فربما تستوفي مقوماتها وشروطها وركائزها في بضعة سطور أو بضعة صفحات ، لا يهم ، لكن الأهم هو تركز هذه الشروط ووصول الفكرة كاملة للمتلقي دون ايحاء عام وطرح أفكار عامة ، القصة تتحدث عن حدث بعينه ولا تنقل لنا أفكاراً عامة
    فلو أردنا أن نكتب قصة عن قهر الحكومات
    لا يصح أن يقول الكاتب ( مثال )
    " اشتد الليل وظلمته في عين الجلاد ، ثارت الضحية عشية العيد ، ولأول مرة منذ قرون ، عرف الشعب طريقة استخدام اللسان "
    الطريقة السابقة في الكتابة مستخدمة بكثرة ، التحدث في العموم دون تخصيص ، وهو ما يحول القصة ذات الحدث الواحد الى فكرة عامة تصلح كحكمة أو جملة فلسفية لا أكثر
    ولو أردنا تقريب الفكرة أكثر وتحويل القصة حسب رؤيتي ، الى قصة ، ستصبح القصة كالتالي :
    وكما أكرر كمثال سريع وليس قصة :
    " بينما يرسم الليل خيوطه الحالكة فوق سهل الروج ، كانت "سيدة " تنحني أكثر ، ليستطيع قاتلها تسلق الجسد الذبيح ، صراخ أطفالها يدوي ليوقظ سكان القرية ، ودماء زوجها طازجة تنساب أرضاً صانعة مجرى وحيد يمتد خارج المنزل وصولاً للقمر .
    يضربها \قاتلها بقدمه ، يتجاوزها أو يطؤها ، عابراً الطريق الى أطفالها ، يصرخ الطفل الأكبر :
    - ماذا فعلتم بأمي ؟
    فيضحكون
    يصرخ الذي يليه :
    - لم قتلتم أبي ؟
    فيضحكون
    يرسل الأطفال دمائهم لتعانق دماء والديهم وتنساب معانقة القمر ، فيستيقظ سكان سهل الروج قبل الفجر قبيل انقشاع العتمة ، في مسيرٍ طويل يبدأ من منزلها ولا ينتهي هناك
    يستيقظ الجمع بعد برهة
    فلا يجد القاتل غير سيدة فوق بقاياه
    وأطفالها يرقصون بأغنية الوطن الذبيح . "

    بم تختلف القصة الثانية عن الأولى ؟
    أتحدث في الأولى عن عموميات ، عن فكرة مجملة لقهر الشعوب والثورة التي تأتي بعد اشتداد الظلم وهي فكرة قديمة ولا جديد في الطرح أصلاً ناهيك عن عدم وضوح الفكرة أو الشخوص أو المكان أو الزمان أو الحدث
    في الثانية هناك تحديد لشخوص ( سيدة وأبنائها – القاتل – زوجها الذبيح) وهناك تحديد لمكان (قرية سهل الروج في سوريا والتي شهدت عدة مذابح ) وهناك حدث ( قتل الزوج ومحاولة الاعتداء على الأطفال وصراخ الأطفال وحوارهم مع القاتل ) وهناك فكرة ورؤية تعود بنا لذات رؤية القصة الأولى ولكن أكثر تحديداً

    يمكنني أنا أن أعتبر الثانية قصة قصيرة ، ولتوصف بكلمة جداً لو أحب كاتبها ، لكني لا أقبل اطلاقاً السطر الأول تحت أي مسمى له علاقة بالقصة , مهما جملناه ووضعنا له مبررات

    للنقاش تتمة باذن الله
    أموتُ أقاومْ

  6. #6
    الصورة الرمزية محمد مشعل الكَريشي أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 870
    المواضيع : 89
    الردود : 870
    المعدل اليومي : 0.20

    افتراضي

    احيي جناب الدكتور على مبادرة اسمحوا لي ان اسميها (اهتمام) وليس كما هو عادة المتقنين لفن ما ، يبخول باي اهتمام ولايقدمون لك اي نصيحة حتى ولو سالتهم : اين الطريق...
    شكرا لكم اعتز بانتمائي لواحتكم التي بت اشعر انها واحتي ....عفوا ....واحتنا جميعا

  7. #7
    الصورة الرمزية أحمد عيسى قاص وشاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : هـنــــاكــــ ....
    المشاركات : 1,961
    المواضيع : 177
    الردود : 1961
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مشعل الكَريشي مشاهدة المشاركة
    احيي جناب الدكتور على مبادرة اسمحوا لي ان اسميها (اهتمام) وليس كما هو عادة المتقنين لفن ما ، يبخول باي اهتمام ولايقدمون لك اي نصيحة حتى ولو سالتهم : اين الطريق...
    شكرا لكم اعتز بانتمائي لواحتكم التي بت اشعر انها واحتي ....عفوا ....واحتنا جميعا
    فما بالك أخي الكريم لو أخبرتك أن نتيجة أي محاولة لابداء النصح مع أي من الأعضاء يكون نتيجتها الكثير من الضيق ويرى البعض نفسه فوق مستوى النقد ،
    وليت الجميع يطلبون النصح مثلك ومثلي

    تقديري

  8. #8
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.51

    افتراضي

    شكرا عميدنا الكبير لهذا الطرح
    وبعيدا عن الغرق في المجاملات ، سأبدأ مباشرة في الانخراط في هذا الحوار الهادف ككاتب لي محاولا في القصة ، وأترك الأفكار النقدية المتخصصة والتعريفات الفنية الدقيقة لأهل الاحتراف .
    أعتقد بفائدة تخليص محاور النقاش واحدا تلو الآخر ليتم التركيز عليه .
    أرى أن القصة حتى تكون قصة تحتاج إلى جانب مكوناتها الأساسية - من حدث وحبكة ومقدمة وخاتمة وشخصيات ... - إلى عنصرين شديدي الأهمية بنظري ، وهما المغزى والإمتاع ، فلا معنى عندي لقصة بلا مغزى أو عبرة أو فائدة ، وكذلك تفقد أي قصة جل قيمتها - من الناحية الفنية طبعا - إذا لم تمتع القارئ أي تؤثر فيه عاطفيا ، ولا يكفي برأي التأثير اللغوي مهما بلغ من الإتقان والبلاغة ، فكم من قصة لاقت رواجا وقبولا مع ركاكة الأسلوب وكم من قصة لم يحفل بها رغم لغتها القوية .

    وأتابع معكم وبالله التوفيق
    يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب

  9. #9
    الصورة الرمزية وليد عارف الرشيد شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2011
    الدولة : سورية
    العمر : 60
    المشاركات : 6,280
    المواضيع : 88
    الردود : 6280
    المعدل اليومي : 1.39

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن لبابيدي مشاهدة المشاركة
    شكرا عميدنا الكبير لهذا الطرح
    وبعيدا عن الغرق في المجاملات ، سأبدأ مباشرة في الانخراط في هذا الحوار الهادف ككاتب لي محاولا في القصة ، وأترك الأفكار النقدية المتخصصة والتعريفات الفنية الدقيقة لأهل الاحتراف .
    أعتقد بفائدة تخليص محاور النقاش واحدا تلو الآخر ليتم التركيز عليه .
    أرى أن القصة حتى تكون قصة تحتاج إلى جانب مكوناتها الأساسية - من حدث وحبكة ومقدمة وخاتمة وشخصيات ... - إلى عنصرين شديدي الأهمية بنظري ، وهما المغزى والإمتاع ، فلا معنى عندي لقصة بلا مغزى أو عبرة أو فائدة ، وكذلك تفقد أي قصة جل قيمتها - من الناحية الفنية طبعا - إذا لم تمتع القارئ أي تؤثر فيه عاطفيا ، ولا يكفي برأي التأثير اللغوي مهما بلغ من الإتقان والبلاغة ، فكم من قصة لاقت رواجا وقبولا مع ركاكة الأسلوب وكم من قصة لم يحفل بها رغم لغتها القوية .

    وأتابع معكم وبالله التوفيق
    أخشى هنا فقط يا أخي الحبيب الدكتور أنك بطرحك هذا أسقطت اللغة من المعايير، وبرأيي أن اللغة وإن لم يكن مطلوب منها أن تكون جزلة في القصة، ولكنها عامل أساسي وإلا فقد أسقطنا القصة من الأدب ومثلك يعلم ما تعني اللغة للأدب .
    أرجو أن أكون قد أخطأت الفهم فيما رميت إليه
    مع كامل محبتي وتقديري

  10. #10
    الصورة الرمزية أحمد عيسى قاص وشاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : هـنــــاكــــ ....
    المشاركات : 1,961
    المواضيع : 177
    الردود : 1961
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    بل لا أعتقد أنا أخي القدير أ وليد الرشيد الا أنك قد أخطأت فهم القدير : مازن لبابيدي وأخطأت فهم ما يرمي اليه
    فهو بحال من الأحوال لم ولن يقصد اسقاط اللغة ، انما يقصد أن قوة القصة من قوة فكرتها لا قوة لغتها فقط ، وأن كم من قصة قوية لغة ضعيفة الفكرة والحبكة لم تلق رواجا أو اهتماماً من مهتم ، وكم من قصة عادية اللغة بسيطة دون تعقيدات لغوية ومعان فخمة لاقت رواجاً واهتماماً من القراء والمهتمين بسبب جودة الفكرة وجمال السرد والحبكة
    ولعل في قصص يوسف ادريس ما يغني عن كل هذا التوضيح

    تقديري وآسف لتدخلي

صفحة 1 من 6 123456 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. حوار الدكتور عبد الفتاح أفكوح "أبي شامة المغربي" مع فريد البيدق حول الأدب الإسلامي
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 20-06-2010, 11:37 AM
  2. مجرد""""كلمة"""""ترفع فيك أو تحطمك........!
    بواسطة أحمد محمد الفوال في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 28-05-2009, 11:27 AM
  3. حوار حول كتاب الطفل
    بواسطة د. حسين علي محمد في المنتدى أَدَبُ الطِّفْلِ (لأطفالنا نحكي)
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 22-05-2006, 09:56 PM
  4. استفتاء حول التفاوض حول حق العودة
    بواسطة د. سمير العمري في المنتدى نُصْرَةُ فِلِسْطِين وَالقُدْسِ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 05-04-2003, 01:33 PM