كان يحبّ الغناء و الرّقص، يهوى إقامة الحفلات الماجنة بدوحته.. كان عليه أن يزرع الفرح في نفوس رجاله حتّى يضمن وفاءهم، يردّون جميله فيقومون بسقايته حتّى يتبوّل على نفسه؛ عندها يطلبون منه أن ينسحب.. ينظر إليهم بخضوع و يبكي حاله كبجعة.
آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كان يحبّ الغناء و الرّقص، يهوى إقامة الحفلات الماجنة بدوحته.. كان عليه أن يزرع الفرح في نفوس رجاله حتّى يضمن وفاءهم، يردّون جميله فيقومون بسقايته حتّى يتبوّل على نفسه؛ عندها يطلبون منه أن ينسحب.. ينظر إليهم بخضوع و يبكي حاله كبجعة.
مدونة أحمد بلقمريhttp://belgoumri-ahmed.blogspot.com/
كلّ ماجن يبكي في النّهاية، إن لم يكن ذلك في الدّنيا، فإنّه في الآخرة!
قليل كلام لكن، فيه الكثير ...
بوركت
تقديري وتحيّتي
و فيك بارك الله أستاذتي الكريمة كاملة
لولا اختيار النّاس للعبودية لما حكمهم زعيم بهذه الصّفات يا سيّدتي.. بئس البطانة النّاصحة التّي يتّخذها هذا النّوع من الزّعماء، و بئس الخاتمة التي تنتظرهم. شكرا لحرفك الرّاقي الذّي أراه على متصفّحي متألقا دوما.. امتناني و تقديري
نص مكثف يحمل في طياته واقع الطاغوت المؤلم والمخزي
الأستاذة الشّاعرة الكبيرة ربيحة الرّفاعي
هم يحملون بذور فناءهم بأيديهم، و ينبشون قبورهم بصولجاناتهم مثلما تفضّلت لذلك لن تبكي عليهم الأرض و لا السّماء يوم يغادرون حياتنا إلى الأبد.. شكرا لك
إنّهم زعماء من ورق يخشون النّار و كثير منّا يخافهم و لا يخاف الله.. بئس البشر هم.. دام ألقك سيّدتي
المشكلة أخي المبدع أنهم وهم يتبولون على أنفسهم ويقطنون في مجاري الصرف الصحي يبقى لديهم الأمل في إعادة السيرة
ومضة جميلة مكثفة ومعبرة ... بوركت ودمت مبدعًا
ومودتي كما يليق
هو زعيم من ورق أو بطل من ورق .