هذا تحليق نفسي وجداني في لحظات أسرية دافئة رسمتها يراعتك بدقة وبدات الدفء والحميمية!
رأيته نصا قصصيا يحمل مقومات القص ولذا فإني أرى أن مكانه قسم القصة!
حفظ الله عليكم نعمة الأمن والطمأنينة وزاد الحب والوئام!
تقديري
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
هذا تحليق نفسي وجداني في لحظات أسرية دافئة رسمتها يراعتك بدقة وبدات الدفء والحميمية!
رأيته نصا قصصيا يحمل مقومات القص ولذا فإني أرى أن مكانه قسم القصة!
حفظ الله عليكم نعمة الأمن والطمأنينة وزاد الحب والوئام!
تقديري
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وأي عطور هذه التي تَضوعَ مسكُها بين النبض والنبض
من مشاهد تتعاقب تترى كشريط قد يمر عابرا أمام عيني أي متلقٍ بسيط
بينما عيون المبدعين كثيرا ما ترسو مراكبها بين الفواصل والنتوءات لتستنطق صمتها
بأجمل ما يكون الاستنطاق..
وقفت طويلا بين قوارير هذه العطور التى نضحتْ شهدا ..ووردا روّى بأريجه القلوب والأمكنة..
ويبقى لكل عطرعبقه الخاص عندما تؤرجحه وشائج الرحمة والمودة بمشكاة من سناء
قد استرقتْ ألقها من بسمة الجدة وهي الأصل حينما تُدثربحنوها الدافىء كاهل الأب..
ذلك الفرع الثابت على عهده – في زمن النكران- المرتوي من أنفاسها، المورق – وفاءً- من حضنها رغم أيامها الأخيرة
ليمد يده بدوره ويطوّق بنظراته الحانية ابنته وهي تضم بعضا منه قد أزهر لتكتمل دورةُ الحياة بامتداد ألقِ جيلٍ من ذبول آخر..وفاقد الشيء لا يعطيه أخي الكريم.!!!
فحتى القطة بقطيطتها استهوت القلب الشفوق لأنها شابهت عزيزا له في حركات أمومتها ، وتوحدت معه في مشهد
أكبر من ترمقه العين الرؤوم وتمضي دون أن تُخَزن بعضا منه بأطواء الذاكرة
فيالها من دالية تدلت عناقيدها ولكل طريقته في التذوق..
الأديب القدير ..والأخ الفاضل مصطفى حمزة
طيب الله أيامك بهذا العبق الذي لا حوانيت تبيعه إذا ما انسكب من قِراب الروح في غفلة منا
وبقينا نبحث عنه بين حقائب لا مفاتيح لها وهي تتمزق صمتا بين طي محطة ..وترقب أخرى
ولك مني دائما مفردات التقدير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أختي الفاضلة ، المبدعة فاكية
أسعد الله أوقاتك
بهرني وأبهرني ردك !
وفي كلّ رودك البهْر والإبهار .. حقيقة والله
في ردودك تتنافس بهرولةً هادئة أفكارك مع بيانك مع عاطفتك ، لتكتبي الأدب على الأدب !
أصبحتُ أترقبُ ردودكِ على خربشاتي ، لأحب تلك الخربشات أكثر
دمتِ بألف خير
لعبق حرفك اريج يملأ الروح بالشجن
لكلماتك عزف ولا اجمل
ولحن تتفرد به
ياسمينة للحرف والمعنى
دمت وعائلتك بكل الخير
مودتي وتقديري
نص جميل ورائع، رسم الواقع بكلمات صاحب النص وتفسيره لأثر ما يدور حوله على نفسه.
دامت عطوركم زكية فوّاحة
ألف تحية وألف سلام
نص يحمل بين طياته دفء الكلمات و حميميتها بتصويره للوحة أسرية هادئة القسمات. دمت بخير وعافية و أدام الله عليك نعمته أديبنا الفاضل .تحياتي وتقديري.