صديق قصة قصيرة جداً
كان يحب صديقه كثيراً ,, اصيب بجلطه دموية ,, ووجدوا في شريانه الأبهر كتلة لحميه كوجه صديقه
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
صديق قصة قصيرة جداً
كان يحب صديقه كثيراً ,, اصيب بجلطه دموية ,, ووجدوا في شريانه الأبهر كتلة لحميه كوجه صديقه
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
إنّه صديق محظوظ في زمن ندر فيه الصّديق الوفيّ
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومن الحبّ ما قتل
يالرهبة الخيانة حينما تطاردنا في وجه صديق
ومضة رائعة وقفلة أروع
مودّتي
فاتن
و يبقى السؤال :
أمن فرط حب و وفاء ؟
أم من شدة المرارة؟
لا أعرف لماذا أرشح الثانية.
و بعيدا عن هذه و تلك أقول أن النص جميل في إيحائه و تصويره الموفق.
تحيتي و تقديري أختي غادة.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه