صديق قصة قصيرة جداً
كان يحب صديقه كثيراً ,, اصيب بجلطه دموية ,, ووجدوا في شريانه الأبهر كتلة لحميه كوجه صديقه
إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»»
صديق قصة قصيرة جداً
كان يحب صديقه كثيراً ,, اصيب بجلطه دموية ,, ووجدوا في شريانه الأبهر كتلة لحميه كوجه صديقه
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
إنّه صديق محظوظ في زمن ندر فيه الصّديق الوفيّ
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومن الحبّ ما قتل
يالرهبة الخيانة حينما تطاردنا في وجه صديق
ومضة رائعة وقفلة أروع
مودّتي
فاتن
و يبقى السؤال :
أمن فرط حب و وفاء ؟
أم من شدة المرارة؟
لا أعرف لماذا أرشح الثانية.
و بعيدا عن هذه و تلك أقول أن النص جميل في إيحائه و تصويره الموفق.
تحيتي و تقديري أختي غادة.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه