صديق قصة قصيرة جداً
كان يحب صديقه كثيراً ,, اصيب بجلطه دموية ,, ووجدوا في شريانه الأبهر كتلة لحميه كوجه صديقه
مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
صديق قصة قصيرة جداً
كان يحب صديقه كثيراً ,, اصيب بجلطه دموية ,, ووجدوا في شريانه الأبهر كتلة لحميه كوجه صديقه
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
إنّه صديق محظوظ في زمن ندر فيه الصّديق الوفيّ
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومن الحبّ ما قتل
يالرهبة الخيانة حينما تطاردنا في وجه صديق
ومضة رائعة وقفلة أروع
مودّتي
فاتن
و يبقى السؤال :
أمن فرط حب و وفاء ؟
أم من شدة المرارة؟
لا أعرف لماذا أرشح الثانية.
و بعيدا عن هذه و تلك أقول أن النص جميل في إيحائه و تصويره الموفق.
تحيتي و تقديري أختي غادة.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه