صحيح أن قتلها قد أسكت الألسنة المتكلمة ، و لعله قد سر بعض الحثالات الماشين بالنميمة ، لكنًّ ما أعاد إلى الألسنة قصتها بعد مقتلها بوقت قصير ، أن أهل البستان الذي دفنت فيه ، و كل من كان يمر به ليلاً ، أجمعوا على سماعهم صوتاً أنثوياً رهيباً يتردد من جانب قبرها في الليالي الموحشة قائلاً ( أنا مظلومة ... أنا مظلومة )
السلام عليكم
القصة أخي رهيبة ,,مثيرة للخوف والقلق
حقا ,,أنا أمقت التجمعات التي تتغذى وتتسلى على الفضائح الشخصية,, ناسية متناسية فضيحة التخلف والعبودية والجهل والفقر المدقع التي تعيش به هذة التجمعات أو المجتمعات
وهذا الأخ أو الأب المغفل الجاهل ,,الذي ذبح اخته دون استجواب ولا سؤال ولا جواب
تبا لهذا الشرف ,,الذي ليس به أي شرف
ربما كان هذا الأخ من أقذر الناس وإلا لما ارتكب جريمته النكراء بدون تقصي الحقيقة
تبا لهذة البطولة الجوفاء الخرقاء المعدومة الضمير
ماذا لو كانت الفتاة مظلومة؟؟؟وهي كذلك بدليل الصوت الذي هو صوت الضمير !!!كيف سيكفر عن هذا الخطأ الفظيع ؟؟
شكرا لك أخي عبد الله
ماسة