نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
رائعة من قلب نابض صادق وتشكيل شاعر متمكن قدير
من القلب إلى القلب وصلت صرختك باقتدار أيها المبدع الجميل
محبتي وكثير تقديري
إنها صرخة أبي حر كريم , بلسان شاعر مبدع .
إن بعد العسر يسرا , بحول الباري , المنتقم الجبار.
بوركت , وسلم النبض والحس.
لكم كل محبة وتقدير.
الشاعر الجميل عبدالرشيد غربال;
إن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا ....
صهدٌ زمانـُنا هذا الذي يحوينا ، رماد النخوة رمل يزين شطآن بلاوينا...
فلعـلَّ بعـدَ الْعسـرِ يُسـراً باسمـاً=وعسـى يُطـلُّ صلاحُهـا الثَّـانـي
آمين .
شكرا على هذه التذكرة . مودتي و خالص تحاياي.
قدْ عضَّني دهري.كذلك عهدُهُ=ما ضمَّني حضنُ وواساني
ماحيلتي؟:أمٌّ تسفُّ ترابَها=وحبيبةٌ في غيرِ أحضاني
أمِّي.وبعدُ حبيبتي..واحسرتا!=وعروبتي ثالوثُ فقدانِ
أَوَصوَّحتْ واحاتُ نخلِكِ- نخوتي - ؟=وقضى الخريف أُعِدُّ أكفاني
هذا الشَّبابُ الْغُفْلُ طوْعُ غوايةٍ=فقد الْإِرادةَ فَرْطَ إدْمانِ
حرف أبي مضمخ بالوجع سامق في معانيه وجميل تصويره
وأداء شعري ماتع يطيب في باحاته المكث
دمت شاعرنا بروعتك
تحاياي
نسأل الله أن يجعل من بعد عسر يسرا
كان لي شرف المرور من هنا
وتسجيل إعجابي
تحيتي وتقديري
أمِّـــي.وبـــعــــدُ حـبـيـبـتـي..واحــســرتــا =!وعــــروبــــتــــي ثــــــالـــــــوثُ فــــــقـــــــدانِ
استمتعتُ بالتنقل في رياض حرفك أيها الشاعر الأصيل ..لافض فوك
خالص الود وطاقات ورد
أحسنت أخي الشاعر تقصيد المعاناة على ما تحتوى من بؤس وتضجر خخف من وقعمها ختام القصيدة
هم حال الأمة كل يشتكيه وكل مسؤول عنه.
أصلح الله أحوالها
تحيتي وتقديري