بيتان

وتظل عيون الأمل ترنو العودة لتستكين وتتبدل دموع الرجاء لدموع الفرح
نص مثقل بالوجع أتقنت صياغته بأسلوب قصصي بديع
بوركت أديبتنا الفاضلة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

مرحبا بكِ أستاذتي الطيبة في نصوصي فلتواجدكِ عطر الياسمين
لك شكري أزينه بباقات ودي ووردي

يظلّ حلم العودة ملازما الرّوح حتّى تفارق الجسد
قصّة وطن ضاع، وحنين قاتل يحمل مفتاح الأمل...
بوركت
تقديري وتحيّتي

يظلّ حلم العودة ملازما الرّوح حتّى تفارق الجسد
قصّة وطن ضاع، وحنين قاتل يحمل مفتاح الأمل...
بوركت
تقديري وتحيّتي

أعاد الله لنا الوطن مشرقا تستره عباءة الحرية والكرامة
شكرا لتواجدكِ الراقي أختي الكريمة

بإيجاز إبداعي مدهش اختصرت القضية ولغز الحياتين الدنيا والآخرة، وبمهارة اقتنصت المشهد نابضا ناطقا صاعقا

لعلها رأت بيت الجنة وطيف أو ظلال بيت القدس فالراجح كما جاءنا في الأثر أن الراحل يرى ماله في الجنة مقعه وزوجه من الحور لا ظلالها لحظة الرحيل

دمت بألق

تحاياي

بإيجاز إبداعي مدهش اختصرت القضية ولغز الحياتين الدنيا والآخرة، وبمهارة اقتنصت المشهد نابضا ناطقا صاعقا

لعلها رأت بيت الجنة وطيف أو ظلال بيت القدس فالراجح كما جاءنا في الأثر أن الراحل يرى ماله في الجنة مقعه وزوجه من الحور لا ظلالها لحظة الرحيل

دمت بألق

تحاياي

أشكر تواجدك الطيب أختي الكريمة
وشكرا لك الاضافة القيمة
ود لا ينقطع
وورد المودة

بعيون الأمل تطلعت إلى مفتاح العودة ,المعلق داخل حنايا قلبها ,يعانق ذكريات طفولتها في حارة العطارين ,بالقدس الشريف

السلام عليكم
الله,,, هو الوحيد العالم بوجع هؤلاء الذين هُجِّروا من بيوتهم وأوطانهم فجأة, لكن بعلم دول كبرى في العالم .
لا بد أن الله سيكافئهم عن صبرهم وحزنهم الشديد.
قصة جميلة وجدانية محزنة ,تجعل كل واحد يبكي جدته وجده ,رحمهم الله ,كانوا ضحية قوى كبرى,, كسبت حرباً كبرى .
الدنيا ,, تفتقر للعدل والرحمة .
شكرا لك صديقتي
ماسة

بعيون الأمل تطلعت إلى مفتاح العودة ,المعلق داخل حنايا قلبها ,يعانق ذكريات طفولتها في حارة العطارين ,بالقدس الشريف

السلام عليكم
الله,,, هو الوحيد العالم بوجع هؤلاء الذين هُجِّروا من بيوتهم وأوطانهم فجأة, لكن بعلم دول كبرى في العالم .
لا بد أن الله سيكافئهم عن صبرهم وحزنهم الشديد.
قصة جميلة وجدانية محزنة ,تجعل كل واحد يبكي جدته وجده ,رحمهم الله ,كانوا ضحية قوى كبرى,, كسبت حرباً كبرى .
الدنيا ,, تفتقر للعدل والرحمة .
شكرا لك صديقتي
ماسة

شكرا لتفاعلك الطيب مع النص
سعدت بك وبردك الراقي

نص بديع ن كبير في اقتصاده ، ارتكز على عمق القضية و جمال اللغة و شاعريتها و حسن توظيف الرمز .
النهاية متقنة و مؤثرة.
راقني هذا النص صراحة.
تحيتي و تقديري.

بيتان
-----------
بعيون الأمل تطلعت إلى مفتاح العودة ,المعلق داخل حنايا قلبها ,يعانق ذكريات طفولتها في حارة العطارين ,بالقدس الشريف .أخرجت من صدرها صرتها الصغيرة المطرزة بعلم فلسطين ,وملفوف داخلها مفتاح بيتها المهجور .قبلته كعادتها دبر كل صلاة ,وبدأت طقوس دعواتها تصاحبها دموع الرجاء بيوم العودة ,
وهنت قواها ..حاولت بجهد ارجاع الصرة لصدرها.. تنملت أصابعها ..تصببت قطرات العرق ,وتثاقلت الجفون تقاوم الاغفاء .....
كان آخر ما رأته بيتها في القدس ,وظلال بيت آخر في الجنة.

أختي الفاضلة
الأديبة فايدة
أسعد الله أوقاتك
كم من قصّة قصيرة حكت رواية طويلة ، زمنها أجيال ! وهذه واحدة منها
بوصف انسابَ سَرْداً ، تجلله عاطفة قدسيّة مقدسيّة كتبتِ نصاً فاخراً أهداناً لحظات من حياة إنسانة نبيلة ، وأديبة مميّزة هي أنتِ
تحياتي وتقديري

نص بديع ن كبير في اقتصاده ، ارتكز على عمق القضية و جمال اللغة و شاعريتها و حسن توظيف الرمز .
النهاية متقنة و مؤثرة.
راقني هذا النص صراحة.
تحيتي و تقديري.

أهلا بك أخي الكريم أسعدني ردك الطيب
وافر شكري لكلماتك المشجعة