أي سحر هب من صفحته

**(( وأيّ حُسْنٍ وبهاء سكبته على صفحات الشِّعر الطريف شاعرَنا الكريم ، وكـأنّي أراك توشّحت بالرَّمَل عازفًا متيّمًا بأحلى أفانين البَوْح الآسِر المُنتقى ، بورك الحرف وما صاغ من المعاني الحِسان ، وسلمَ صاحبُه ))**

أي حلـــم ضـــاق من جــــذوته
واســترقَّ القلـــب فـي قبضتـــه
وأدار الكـأس ليــــلا وانـــزوى


أي شعر فاره هذا...
موشحة أنيقة رقيقة ...

دمت في سبحات البهاء وغمرات النقاء...

هي المرة الثانية التي أنعم فيها بهذا السحر الحلال وهذا الجمال
فلك الشكر أستاذي الحبيب على ما تمتعنا به من جميل البيان
تحيتي ومحبتي

الأخ الغالي الشاعر الكبير الأستاذ محمد ذيب سليمان
تكتب بشكل جميل , لطيف قوي , يدخل القلب , ويطيب السمع , أعدت القراءة متغنيا , أتمثل الصورة , وأدمم مع جمال الجرس .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

فـاتـنــة هـيـفــاء ..

من فيض إحساس جميل
دائم الثراء وافر العطاء
يمدنا شاعرنا البديع دائما بما يري الظمأ للجمال
والإيقاع الآسر
دمت في خير وإبداع

أخي الأكرم الأستاذ محمد ديب
أسعد الله أوقاتك
أبياتُ مُطربة رائعة ، نُظمت لتـُغنّى ، فهل من ملحن ؟
أمتعتنا بفنك الجميل شاعرنا النواسيّ الحبيب
تحياتي

الشاعر الجميل الاستاذ محمد ذيب سليمان ؛
لك في الفؤاد ذكر و بين الحنايا ودّ صادق صدق نبض حروفك ايها الشاعر الجميل...ما زلت و ما زال شعرك نمير تحن اليه حروفنا الولهى ...شكرا لك على هذا العطاء . مودتي و سلامي.

عزفت بجمال على بحر أطرب له كثيراً ولا يجيده إلا الثقات .
لكم محبتي وتقديري...

الله الله
والله الله الله
أسمعُ هديلَ ملائكتكَ سيدي
في أحضانِ أطيافهم السَّاكنة المُقلِ والمحاجر
قدسية حرف تهتز لها الأركان
لتملأ تجاويف صدري
وتحيدُ النفسَ عن اللهوِ والهوى
اشتهي عناق حرفك الف عام مما يعدون ياابي
عطرك يزيل الأرق
يبعثُ الخدر..
ويفجرُ في رأسي نكهة ليس لها مثيل
رجلا انت تتمايل طربا وتبعثر بالقلب نحوك قمرا
لاعدمتك
محبتي لك حتي تكتفي