كان الجاويش الضخم خشن الملامح ، يجفف مشاعرى المرهفة على لهيب سوطه الأسود .
بعدها أهديته قلما صنعته من الخرز ، ليزيف تاريخ مأساتى .
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كان الجاويش الضخم خشن الملامح ، يجفف مشاعرى المرهفة على لهيب سوطه الأسود .
بعدها أهديته قلما صنعته من الخرز ، ليزيف تاريخ مأساتى .
اختلف علماء النفس ، والأجناس : هل الجلاّد في سجون الطاغية بشر بين البشر ، أم هو كائن غريب عن البشر ؟!
لم يتوصلوا بعد إلى توصيف يتفقون عليه .. لكن حيوان الغابة أعلمهم مسبقاً - كي لا يُحرجوه تاريخيا - أن
ذلك الجلاّد ليس من بني جنسه .. مطلقاً !
وتريد أن تهديه قلماً !
نص مؤلم !
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
يهديه قلما ليكتب فيه أخر كذبة في وجوده
ومضة حادة بسرعتها لامعة بفكرتها عميقة في قطعها
دمت بخير
تقديري
قسوة الجلّاد وقسوة زيف التّاريخ سيّان!
ومضة رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
وما أكثر صرخات المعذبين تحت قسوة سياط الجلادين.
تحت حكم أنظمة الإستبداد والقهر هناك مآسي تحدث
من استلاب حرية الإنسان ووعيه وحقوقه.
بورك هذا القلم المعطاء.