أخي الحبيب الدكتور عدنان
أسعد الله أوقاتك
لو كنتَ في ( شرق المتوسط ) لما قلتَ : ( حرٌّ أنا فوقَ السّطورِ= ومحلِّقٌ مثلَ النّسورِ ) ! فاحمد الله أنك حيثُ أنتَ ..
الطبيب الشاعر ، ظاهرة أدبيّة لم تنل حقّها من الدراسة في دروس النقد الأدبيّ حتى الآن ، على حدّ علمي
ولي رأيٌ ربّما يكون غريبًا في تفسيرها :
لعلّ انحباس الطبيب في حيّز ( جسد ) الإنسان وكفى ، يجعله يتوق للانطلاق في ( روحه ) ليتعرّفها كذلك
هذا مع وجود أدوات التعبير بطبيعة الحال .
تحياتي وتقديري