جسدها البالى كان يلعنها..
فى كل شبر منه وخزةُ ضمير أو نهشةٌ من ذئب أعياه مطارحتها الوهم..
خلعت جلدها ثم فرشتهُ على الرصيف ونامت كخطٍ مستقيم بعدما كانت دائرة..!
تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جسدها البالى كان يلعنها..
فى كل شبر منه وخزةُ ضمير أو نهشةٌ من ذئب أعياه مطارحتها الوهم..
خلعت جلدها ثم فرشتهُ على الرصيف ونامت كخطٍ مستقيم بعدما كانت دائرة..!
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
الجسد يلعن صاحبه إذا ما أخطأ بحقه
ووخزات الضمير وما تلاها من شعور بالذنب يؤكد ذلك
والدائرة التي انفك محيطها فصار كخط مستقيم هو القحامة التي أعيتها حتى انطفأ بريقها الزائف
حتى وإن خلعت جلدها وافترشت الأرصفة فلن ينجذب إليها أو يلتفت لها أحد
هكذا قرأتها وأتمنى أن تكون نقطة في محيط
دام ألقك د. عمر
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
أجدت رسم المشهد المأساوي
بكل مهارة وحبكة
فلله درُّك
تحياتي