ما شاء الله
هنا الأدب الرّفيع ، والكلمة الطّيّبة ، والأسلوب البديع ، والبلاغة الشائقة ، واللّغة السّليمة ، لا تطويلٌ مملّ ولا تقصيرٌ مُخلّ ...
صراحة احتَرتُ هل أعلّق على النّص الذي يقطرُ ألماً ، أم على هذه اللغة الباذخة التي انسابت في أعماقي كالماء الزلال في يوم حرّ ...
أديبتنا الراقية لمى ناصر أشكرك على هذه الإبداع والإمتاع والتألق جزيلَ الشّكر ، وستكون نصوصك بإذن الله ضمنَ برنامجي اليومي في القراءة فقد وجدت في قلمك الثّر ما يرضي ذائقتي الأدبية ، وأنا شابّ حُبّبت إليّ الكلمةُ الطّيبةُ مذ كنت يافعاً ...
دُمت مُشرقةً
تحيتي وخالص الود