نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تمـوز و أمنيـات هاربة ، مختبئة بين آلاف الوجوه
كل ما يفصلنا عن تموز .. وطن وأنهار دماء و أعمار و دمار و موت على عتبة عشتار .. !!
أكثيــــر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقط أطنان من التضحيات مقابل قطرات أمنيات ..!!
جـو .. كن بخيـر يا صديق الحرف
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحية تعبق بالأريج
جوتيـار،
كتاباتك تنبض بالألم، تهمس لها وبها، وكأن الألم صار معطفاً يقي حروفَكَ بردَ الواقع وأمطاره ..!
ليت تموز يعود باخضرار المدى، كي تهدأ الأرواح والأوطان وكل الربوع !
لاتفقد إيمانك باخضرار الحلـم أيضاً، هو ماتبقى لنا كيْ نعبر إلى الضفة الأخرى ..!
كن بخير دائما ياجوتيار، ولاتحرمنا هذا البوح مهما فاض وجعاً، فالوجعُ أحياناً يكون مفتاحاً للشفاء ..
كم تمنيتُ ياجوتيار، لو كتبتَ نصك المرهف مرسلاً ..
حماكَ ربّي وأسعدك
خالص تقديري واعتزازي بك
وألف طاقة من الورد والندى
الحبيب /الجوتيارتمر..
سيأتي تموز لابسا رداء النصر بإذن الله لوطن عزهُ من عزنا
وسنثأئر لشهدائنا .. هكذا حالنا في هذه الايام ألم في ألم... نعتصر منهُ زيت الحزن لنرشفهُ على مقلنا لكي لا نرى ما أمامنا
الجوتيارتمر...
ممرت وإذ أنا أغتسل بماء الحزن لأبلل فيه ظمأ الحزن
تحياتي ايها الرائع
حمزة
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
دائما تعزف بقوة على وتر الألم الحزين
وتسكب منه الدماء
ولكن يعلوك الأمل
وهذا ما ننتظره معك
لتحيا النفوس
وتنقى القلوب كما خلقت
لعلها تبتسم
بعدما ذاقت دموع والالام وجروح
تحيتى لك جو لما ترسمه بقلمك من عزف يجسده القلم
رقيق جدا ما كتبت... ما أعذب لهفة الانتظار...
هل تسمح لي أيها الطائر الشادي أن أنتظر معك تموزا؟؟؟ فلي معه حكايا سأرويها للنجمات ذات ليلة مقمرة...