أسجل إعجابي .. لأديبتنا المدهشة حنان الآغا !
تحياتي
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
أسجل إعجابي .. لأديبتنا المدهشة حنان الآغا !
تحياتي
الشكر العميق للحبيبة نورا القحطاني على التصميم
الأخت الكريمة حنان الآغا
استوقفتني النبرة الهادئة التي رافقت الأحداث و التي تعكس شخصية الكاتبة وواقعيتها في التعاطي مع ظروف الحياة و لفتتني العاطفة المضبوطة دون تهويل أو مبالغة و الموقعة بلغة متينة و أسلوب سلس جذاب.
دمت في خير وعطاء
كمن يمتطي السحب ، في رحلة استمتاع ، عبرت هذه التأملات متأملة ، فحصلت على أكثر مما أملت به من استمتاع وفائدة من القدير الأديب الشاعر.
دكتور مصطفى أيها القارىء المتفرد ، تشرفني دائما بقراءتك ونثر خلاصة فكرك بين دهاليز نصوصي
فأجدني كمن يقرأ نصا جديدا بديعا .
الكلمة موقف ، وهي مسؤولية أيضا وثللك أيها الأخ العزيز من هو أهل لها
تحياتي ومودتي
د. مصطفى عراقي
أهلا بك دائما موجها وقارئا وناقدا
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
________________________________
الأخ القاص محمد البوهي
كم هي ذكية وشاملة قراءتك دائما
وأنا أوافقك أن أستاذنا الدكتور مصطفى ما شاء الله لا يبقي لنا ما نقول عادة
لهذا أنا معجبة جدا بهذه القراءة التي تتبعت خطوطا مميزة في القصة بحيث جمعت خيوطها معا في ذلك الصندوق ومنه تفرعت الخطوط ثانية
شكرا لك محمد البوهي
______________________________-
نصوصك تقودنا الى متاهات نعلمها..لكننا ندخلنا مخيرين..؟
جوتيار
يبدو يا صديقي أننا نشترك في هذا
ولكن ترانا نقدم على خوض المتاهة كأن هناك ما يسحبنا إليها قسرا.
أما سؤالك عن ضرورة استرجاع الذكريات..
أقول نعم
لا بد من تدريبأنفسنا على استحضارها بحلوها ومرها
هذا زمن ردىء ، زمن الاختراق ، بل مرحلة اختراق لحياتنا بعد فلسطين
ها هي العراق يمزقونها والغرض أن تضيع . نحن لانريد أن تضيع كما فلسطين ولو مؤقتا، ونحن لم نعد نملك لأنفسنا في المواجهة إلا الذكريات
ليس للتحسر ، وإنما للقوة والمواجهة
هم لاذاكرة لهم ، لأنهم ليسوا أصحاب أرض ولا تاريخ
أما نحن فالذاكرة لنا ، تمنحنا القوة ، وتهبنا الوضوح
دمت جوتيار
في البداية أطالب بتثبيت العمل
لما يحتويه من قدرة عالية لدى الكاتبة في استخدام الاستدعاء - الفلاش باك
فهو العنصر الذي وظفته الكاتبة باقتدار
ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل كان السرد بكل ما يحتمله من تقنيات موظفا بطريقة تؤكد وعى الكاتبة التام بماهية العمل القصصي
ولم يكن هذا النكوص إلا لعام طفولي مبهر افتقدناه في عالمنا نحن الكبار
ولعل ما بقي من هذه الذكريات وما ترسخ في ذاكرتنا لهو المداد الذي نكتب به هذه الأيام
كان الأمر يسير وفق تخييلات معينة بالنسبة للحدث
لكن الكاتبة سيطرت تماما على سيره في الاتجاه الصحيح ليس تدخلا سافرا في بناء النص ولكن تدخل غير مخل وحيوي
كل الود مبدعة وإبداعا
رسول الله أسألك الشفاعة = وقربا منك يا نهر الوداعة
أختي الفاضلة الأديبة / حنان الأغا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جئت متأخراً ( يبدو كعادتي ) قرأت قصتك الرائعة
ثم قرأت قراءات الأحبة أستاذنا الناقد المبدع / مصطفى عراقي
وتأملاته العميقة الوافية التي لا تترك شاردة ولاواردة ، ثم أتبعتها بقراءة الأديب محمد البوهي بمداخلته المميزة ، ثم الأديب الأستاذ /جوتيار بمداخلته الفلسفية التي يتميز بها ورؤيته الشاملة ، واخيراً برؤية الأديب الأستاذ / مأمون المغازي ببحثه الدائم عن مداخل خاصة وجديدة للنص ، وبعدها لم أجد ما يمكن أن يقال سوى أن أبعث إليك بتهنئتي على نصك الرائع مثنياً على قراءات من سبوقني برغم استاذيتهم لي ،
لذا فلتسمحي لي بتثبيت النص لعله يكون نموذجاً للقصة القصيرة لمن أراد أن يسير على درب هذا الفن الجميل .
تقبلي تقديري واحترامي .
للتثبيت
حسام القاضيأديب .. أحياناً
____________________---
الصديقة الحبيبة وفاء
لعل ارتياحي لردودك هو الذي سبق كل شيء ، ومن ثم ما أقرأه لك من نصوص متنوعة الأجناس تتجلى فيها براءة الاستكشاف لمكنونات الحياة ومدلولات اللغة
سيدتي
سعدت بك على الأرض كما أنا سعيدة بك هنا في رحاب الواحة
وهي الأرواح
جنود مجندة
سلمت ودمت وفاء رائعة ذكية