|
|
|
|
|
أَبَى شُمُوْخُكَ إِلا سَامِقَ القِمَمِ |
وَمِنْ عَطَائِكَ إِلا غَايَةَ الكَرَمِ |
وَفِي هُطُوْلِكَ لا كَفُّ النَّدَى نَضَحَتْ |
بِمِثْلِ فَيْضِكَ أَوْ إِغْدَاقَةُ الدِّيَمِ |
يَا خَالِدَ الشِّعِرِ وَالأَبْيَاتُ شَاهِدَةٌ |
وَغَانِمَ الوُّدِّ تَسْبِي قَلْبَ كُلِّ كَمِيْ |
هُنَا الوُرُوْدُ تُغَنِّي اليَوْمَ مُلْهَمَةً |
وَالأُمْنِيَاتُ بِبَوْحٍ مِنْ شَذَى النَّغَمِ |
جَاءَتْ إِلَيْكَ تَرُشُّ العِطْرَ مِنْ جَذَلٍ |
لِمَنْ تَعَبَّقَ بالأَفْكَارِ وَالشِّيَمِ |
وَجِئْتُ أَسْبِقُهَا فِي لَهْفَةٍ صَدَقَتْ |
لِكَي أُرَّحِبَ بِالعَلامَةِ العَلَمِ |
|
|
|
|
|
|
|
تغلبنا السعادة فتعجزنا عن النطق أيها الكريم في عصر الاغتراب.
أهلاً ومرحباً بك في واحتك واحة الفكر والأدب وبين النخبة في أسرتنا الكريمة.
قد غمرتنا بجود عطائك وبكرم خلقك فلك منا كل تقدير وامتنان
تحياتي وودي