لغتي تريد العيش بين البسطاء دون أن تُكلّفَهُم مشقة فك رموز الدهشة .. دون أن تغرقهم في غموض المعنى و ضبابية القصد.. دون أن تُرهِقهم فيكرهونها أو تتعرى أمامهم فيبغضونها..
***
هشام....هو ذا حال االأديب الحق، يتذوق كل نابضة بالصدق...بالحب
ويحيل بوجهه عن الطلاسم العمياء.
دمت رائعا...بسيطا...واضحا ومبدعا.
تحياتي.