قالوا الأقصى في خطر
هدم وشيك منه لا مفرّ
فهيكلهم بزعمهم
هو الأصل
قلنا لا تخشوا
فأمّة المليار يقظة
وقوتها لها كلّ الأثر
والأمم منها في وجل
سيجتمعون
ويقررون
ثمّ
سيفعلون
وهم إذا قالوا فعلوا
إنذار أول
ثمّ ثان
ثمّ ثالث
وجنت على نفسها براقش
نفير عام
وزحف يجتاز كل
الحدود
وهتافهم
لبّيك يا أقصى
نحن لك خير الجنود
برغم أنوف بني صهيون
وعاد صلاح الدين من جديد
وتبّاً لترف أحلامي
كيف ورّطتهم بما لا يطيقون!!!
***************************
بقلمي
اليوم 13\10\2009