تحت السنابك

الأخ الفاضل قيصر أبو شاما الموقر
قصيدة رائعة ذات اسلوب مميز
وأراني منحازا لهذا الإسلوب
لأن وقعه على المتلقي شديد
التأثير واستنباط هذا الإسلوب
ناهيك عن الهدف الرائع المراد من القصيدة
فيه إبداع
أشكرك ونبرتك الحرة
دمت بحفظ الله ورعايته

الأخ والحبيب

قيصر ابو شاما

كامل القصيدة للإقتباس

حينما يكون التفاعل كاملا بين النفس والحدث

لا بد من خروج الكلمات بأقصى توهجها ...


قصيدة عبقرية كأنها الرصاص موجهة من صدر عار الى ظالم وصاحب سلاح

ولكنها تفعل الزلزال

كل الإطراءلا يفيها حقها

شكرا لك

قرأت

كثيرا هذه الأيام عن الثورة السورية و لكن هذه التي أمامي الآن تختلف فلها وقع الطبول ساعة كريهة
لله درك هذا حرف سيف و هذا ألق الكامل عندما يخوض غماره شاعر لم يعد يطيق سكوتا على السكوت
فنزفها بوجه الطغاة مع الدماء التي تنزف اليوم في كل شبر من درعا و غيرها من مدن الشام التي أبت إلا أن تصرخ بوجه جلادها
و جعلت رأسه و حاشيته و أزلام أمنه تحت سنابك حروفك الباسقات
هذه الاستعارات قد أعطت للقصيدة وهجا و زادتها قوة و عمق معنى و مبنى
لأهلنا في الشام كلها دعواتنا بالنصر القريب
و لك و لحرفك الهادر تحياتي و تقديري

إني عزفتُ إلى الكفاحِ عن الجَدا = وجعلتُ باردةَ الرّغائبِ صائفهْ

لم أعرف معنى الجدا هنا ؟
و لماذا لا تنسقها كقصيدة عمودية ؟!

أشكرك على حضورك البهي أيتها الأخت الفاضلة
و أشكرك على مشاعرك الوطنية الرائعة
و أشكرك على ثنائك على القصيدة.

و اسمحي لي أن أوضح بعض ما قد أَشْكل :
-الجدا : الجدوى و العطية .
قال البحتري : صنت نفسي عما يدنس نفسي = و ترفعتُ عن جدا كل جبس
هو قال : ترفعت عن الجدا المادي , و انا قلت : عزفت عن الجدا السياسي الى الكفاح .

- أما لماذا لم أضع القصيدة في قالب العمود , و هي عمود ؟
فالجواب : ستعرفينه بعد سقوط طغاة سوريا .


مودتي و احترامي حتى الرضى .

يا هذا المقاتلُ بالكلماتِ، لوَقعُ كلماتكَ أشدّ من الحِراب أيّها العملاق
يا لكَ من شاعرٍ أوتيَ طواعية الكلمات، وولاء المعاني
أيّها الـ قيصر أبو شاما أذهلتَ وأدهشتَ حتّى فرّت الكلمات أمام هذه الصاعقة!

سأقفُ على تلّةٍ من الصمت أتأمّلها..

أيّها السامق
دمتَ للشعر، وللكلمة المقاتلة
ودمت بخير

تقديري الكبير لهذا النبض، وهذا السموّ

ولي عودة

بعد هذا الكلام الكبير
لن تسعفني الكلمات في الرد .

اشكرك من قلبي على هذا الحضور الراقي


لك الود و الاحترام حتى الرضى

أشكرك على حضورك البهي أيتها الأخت الفاضلة
و أشكرك على مشاعرك الوطنية الرائعة
و أشكرك على ثنائك على القصيدة.

و اسمحي لي أن أوضح بعض ما قد أَشْكل :
-الجدا : الجدوى و العطية .
قال البحتري : صنت نفسي عما يدنس نفسي = و ترفعتُ عن جدا كل جبس
هو قال : ترفعت عن الجدا المادي , و انا قلت : عزفت عن الجدا السياسي الى الكفاح .

- أما لماذا لم أضع القصيدة في قالب العمود , و هي عمود ؟
فالجواب : ستعرفينه بعد سقوط طغاة سوريا .


مودتي و احترامي حتى الرضى .

أشكرك جزيلا أستاذي الفاضل قيصر لما وضحته لي عن معنى الجدا
أما عن التنسيق فمعنى هذا أنني سأظل أدعو بنصر قريب لأهلنا في سوريا ليحظوا بحريتهم
و لأحظى أنا بجواب منك عن التنسيق
تحياتي أستاذي و دعواتي لك بدوام النجاح و التألق.

شكرا أخي قيصر على هذه الجميلة

تحياتي و محبتي

تحياتي اليك شاعرنا الكريم

قصيدة رائعة ثائرة واقعية

دامت سوريا شامخة

ودام نبض قلمك..

لله درك أيها الفارس
قصيد سامق بمعناه ومبناه
رائق بجرسه وموسيقاه
حفظ الله سوريا وأهلها
اللهم عليك بالظالمين ..
اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر

تقبل من أهيك أرق التحايا

ابها القيصر السامق

إنجرفت أعيني فرحـاً حتى هلت الدموع ..!!

فــ كثرة بكــائي على إحتضان حرفك أذاب الشموع ..!!

فـ مضت أركع تشكُراً لربي حتى أنهكني الركوع ..!!

هذا القصيد ياسيدى لاأجد نفسي فيــها غير ممنوعه ..!!

:

:

:

الله عليك اخى

تحت السنابك

رفعتَ بــ تلك الكلمات أجمل الشرائع ..!!

فـ لا أستطيع الهدوء أمام تلك الاصابع .. !!

لنخرُج بهــا للنـــاس في كُل الشوارع .. !!

فـ أنت ياسيدى في أعيُننا ملك الروائع ..!!

لك منى وللشعب السورى كل مودة وتقدير


كنت هنا

نور المصري

قُولي لهمْ..
صُولوا و جُولوا ..
و اقتلوا ..
فأنا ..
وربِّ البيتِ
لستُ بخائفهْ

يا أنت رائع أنت

قليل لو قلت لك تقديري ..و قليل إن مررتُ و تركت لك قوافل زهر و عطر بريّ

وابل عطر ..