لله درّك أخي الشاعر اللّطيف ( محمد ) هذه إحدى روائعك ، جزاك الله خيرا
ولو صنّفتُ كتابا في الأدب على طريقة ابن قُتيبة في (عيون الأخبار) ، لقلتُ ولبعض الظّرفاء ( محمد النعمة بيروك ) : وأذكر قصيدتك برمّتها
دمتَ بامتياز
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
لله درّك أخي الشاعر اللّطيف ( محمد ) هذه إحدى روائعك ، جزاك الله خيرا
ولو صنّفتُ كتابا في الأدب على طريقة ابن قُتيبة في (عيون الأخبار) ، لقلتُ ولبعض الظّرفاء ( محمد النعمة بيروك ) : وأذكر قصيدتك برمّتها
دمتَ بامتياز
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
أصحابُـهُ تعبـواْ فـي البـحـثِ عــنْ سَـكَـنٍ
وكلـمـا أوشـكـواْ قـالـوا لـهــمْ: "دُوخُـــوا".
داخــواْ، فـمـا وجــدواْ عـــن غـيــره بَـــدَلاً
عادواْ فقـال لهـمْ: "فـي داخلـي شِيخـوا".
بـيـتٌ من الدُّورِ لـكـنْ لـيــس يُشبِـهُـهَـا
كــالقَـصْـــرِ مَـنْظَــــــــــرُهُ، لــكنَّــهُ كُــوخُ
قصيدة وصفية بنهاية اليمة
ولكنها واصفة للحال المستحيلة
رائع اخي الفاضل وصفا وشعرا وموضوعا وختاما
قصيد موفق مبدع
دمت مبدعا شاعرنا محمد بيروك
ذكّرتني قصيدتك أخي ببعض أبيات من قصيدة ميسون بنت بحدل زوجة معاوية
لبيـت تخفـق الأرواح فيـه *** أحب إليّ من قصـر منيـف
ولبس عبـاءة وتقـرّ عينـي *** أحب اليّ من لبس الشفـوف
وأكل كسيرة فـي كسر بيتـي *** أحب إليّ من أكـل الرغيـف
خشونة عيشتي في البدو أشهى *** الي نفسي من العيش الطريف
فما أبغي سوى وطنـي بديـلا *** وماأبهاه مـن وطـن شريـف
ونعم البيت ما كان ساكنوه قانعين، وله محبّين، وإن كان كوخا.
وربّما أمكن تأويل البيت بالوطن الذي لا يمكن الاستغناء عنه، مهما صعب العيش فيه، وإن بدا في القصيدة أنّه هو المتمسّك بقاطنيه ومواطنيه!
شكرا لك على جميل الوصف أخ محمّد
تقديري وتحيّتي
سعيد بهذا المرور أخي المبدع الجميل نجيب..
أبعدنا الله وإياك عن كل مبك أخي الكريم.. في النص فكرة، والفكرة ربما تأتيك من مشهد أو من فيلم حتى، وليست من واقع الشاعر بالضرورة.. المهم أن يلتفت إلى مميزات النص وتقنياته مثل جزئية القافية التي أشرتَ إليها مشكورا..
شكرا لك.
ابدعت واضحكت وابكيت تقبل مروري