لله درّك أخي الشاعر اللّطيف ( محمد ) هذه إحدى روائعك ، جزاك الله خيرا
ولو صنّفتُ كتابا في الأدب على طريقة ابن قُتيبة في (عيون الأخبار) ، لقلتُ ولبعض الظّرفاء ( محمد النعمة بيروك ) : وأذكر قصيدتك برمّتها
دمتَ بامتياز
لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
لله درّك أخي الشاعر اللّطيف ( محمد ) هذه إحدى روائعك ، جزاك الله خيرا
ولو صنّفتُ كتابا في الأدب على طريقة ابن قُتيبة في (عيون الأخبار) ، لقلتُ ولبعض الظّرفاء ( محمد النعمة بيروك ) : وأذكر قصيدتك برمّتها
دمتَ بامتياز
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
أصحابُـهُ تعبـواْ فـي البـحـثِ عــنْ سَـكَـنٍ
وكلـمـا أوشـكـواْ قـالـوا لـهــمْ: "دُوخُـــوا".
داخــواْ، فـمـا وجــدواْ عـــن غـيــره بَـــدَلاً
عادواْ فقـال لهـمْ: "فـي داخلـي شِيخـوا".
بـيـتٌ من الدُّورِ لـكـنْ لـيــس يُشبِـهُـهَـا
كــالقَـصْـــرِ مَـنْظَــــــــــرُهُ، لــكنَّــهُ كُــوخُ
قصيدة وصفية بنهاية اليمة
ولكنها واصفة للحال المستحيلة
رائع اخي الفاضل وصفا وشعرا وموضوعا وختاما
قصيد موفق مبدع
دمت مبدعا شاعرنا محمد بيروك
ذكّرتني قصيدتك أخي ببعض أبيات من قصيدة ميسون بنت بحدل زوجة معاوية
لبيـت تخفـق الأرواح فيـه *** أحب إليّ من قصـر منيـف
ولبس عبـاءة وتقـرّ عينـي *** أحب اليّ من لبس الشفـوف
وأكل كسيرة فـي كسر بيتـي *** أحب إليّ من أكـل الرغيـف
خشونة عيشتي في البدو أشهى *** الي نفسي من العيش الطريف
فما أبغي سوى وطنـي بديـلا *** وماأبهاه مـن وطـن شريـف
ونعم البيت ما كان ساكنوه قانعين، وله محبّين، وإن كان كوخا.
وربّما أمكن تأويل البيت بالوطن الذي لا يمكن الاستغناء عنه، مهما صعب العيش فيه، وإن بدا في القصيدة أنّه هو المتمسّك بقاطنيه ومواطنيه!
شكرا لك على جميل الوصف أخ محمّد
تقديري وتحيّتي
سعيد بهذا المرور أخي المبدع الجميل نجيب..
أبعدنا الله وإياك عن كل مبك أخي الكريم.. في النص فكرة، والفكرة ربما تأتيك من مشهد أو من فيلم حتى، وليست من واقع الشاعر بالضرورة.. المهم أن يلتفت إلى مميزات النص وتقنياته مثل جزئية القافية التي أشرتَ إليها مشكورا..
شكرا لك.
ابدعت واضحكت وابكيت تقبل مروري