و خلف الباب الموصد
جاءني منه الجفاء
" عودي من حيث أتيت "
ابنتي دفنتها يوم رحلتِ.
السلام عليكم عايدة العزيزة
بين نارين ,,,بين حجري الرحى
هكذا تطحن الدنيا أبناءها وروادها وتحرقهم بنيرانها ,,,هذا طبعها
قلب الفتاة أو الشاب في بداية العمر وسن المراهقة, قلوب شفافة حساسة ومرهفة ورقيقة ,ونسمة هواء من الممكن أن تعبث بها وتحركها لليمين والشمال
والعقل الواعي هو عند الأم والأب اللذين يحبون الأبناء أكثر من أنفسهم
إذن ,,يستطيع الأبوان أن يرفضا فلانا من الناس أو فلانة لأولادهم , شرط مناقشة الأمر مع الولد أو البنت ومخاطبة عقولهم ليفهموا ذلك .
ويستطيع الأولاد أن يرفضوا فلانا أو فلانة ممن اختار الأبوان
ولا يجوز لأي منهم أن يفرض اختياره على الآخر ,أو يجبر الآخر بقبول اختياره كما فعلت البطلة هنا
ينبغي أن يلتقي القلب والعقل عند نقطة معينة
على كل ليس رفضها لطلب والدها هو الذي كان السبب الوحيد
هكذا هي الحياة الزوجية أحيانا,, تبدأ بحب كبير ,,تنتهي بألم أو بغض كبير
ولكن الأب قسى كثيرا حين رفض ابنته وقت شدتها ,,,ومهما كان السبب
شكرا لك أختاه
همساتك كانت رائعة جدا
ماسة