قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
لله درك أستذي الفاضل حامد
قلت فأوجزت فكفى أن تقول : شكرا جزيلا لمن طعن و من غدر و من ما حفظ الصداقة و من لم يرعو عن الغدر بعد صداقة
أشد ما يؤلم الإنسان طعنة من صديق فحينها تكون مميتة لأنها ممن تظنه يحفظ الوداد و العهد و يذود عنك بغيبتك فإذا بك تكتشف العكس
قصيدة قوية بمبناها و معناها أوجزت لكنك كفيته قدره من الرد و كفيتنا شعرا جميلا اعتدناه من صاحب الحرف المنير،
فشكرا جزيلا.
و سعيدة أن ألتقيك هنا أستاذي.
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.
تحية ثانية للقصيدة ولصاحب القصيدة.
رمضان مبارك .
محبتي
ماذا تريد ؟! ولستُ أنكـر أننـي
أجريتُ حبكَ يا صديقي في دمـي
ومضيتُ لا أخشى الوقوعَ لأنَّ لي
خلا إذا ما طحتُ يمسك معصمـي
حتـى تَكَشَفَّـتْ القلـوبُ عشيَّـةً
فإذا بقلبكَ فـي التخـاذل يرتمـي
شكراً جزيلاً ، والقلـوب معـادنٌ
فانظر إلـى أي المعـادن تنتمـي
وكلنا ذات الرجل
اخي حامد ابو طلعة
يبدو ان الدنيا متقلبة
وان كانت اول غلطة لصديقك فاعذره ولمه
وان كانت اكثر واكبر والموضوع مفاصلة فقد فاصلته
رزقك الله من فضله و قلوب خلقه اخا وفيا مخلصا
تحدثت بما في قلوبنا جميعا
دمت مبدعا كعادتك
الله ... ما أقسى شكرك أيها الشاعر
كانت كأنها صفعة مطعون ... وزفرة مفجوع
لا عليك أيها المبدع ... فهذه سمةٌ للحياة لا بد منها وستجد الأصدق والأفضل بعون الله
أجدت وأبدعت كعهدك أيها الرائع
مودتي وتقديري كما يليق
شكراً جزيلاً على هذا النص الذي يختصر العتاب
شكراً جزيلاً أستاذ حامد أبو طلعة.