غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لله درك أستذي الفاضل حامد
قلت فأوجزت فكفى أن تقول : شكرا جزيلا لمن طعن و من غدر و من ما حفظ الصداقة و من لم يرعو عن الغدر بعد صداقة
أشد ما يؤلم الإنسان طعنة من صديق فحينها تكون مميتة لأنها ممن تظنه يحفظ الوداد و العهد و يذود عنك بغيبتك فإذا بك تكتشف العكس
قصيدة قوية بمبناها و معناها أوجزت لكنك كفيته قدره من الرد و كفيتنا شعرا جميلا اعتدناه من صاحب الحرف المنير،
فشكرا جزيلا.
و سعيدة أن ألتقيك هنا أستاذي.
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.
تحية ثانية للقصيدة ولصاحب القصيدة.
رمضان مبارك .
محبتي
ماذا تريد ؟! ولستُ أنكـر أننـي
أجريتُ حبكَ يا صديقي في دمـي
ومضيتُ لا أخشى الوقوعَ لأنَّ لي
خلا إذا ما طحتُ يمسك معصمـي
حتـى تَكَشَفَّـتْ القلـوبُ عشيَّـةً
فإذا بقلبكَ فـي التخـاذل يرتمـي
شكراً جزيلاً ، والقلـوب معـادنٌ
فانظر إلـى أي المعـادن تنتمـي
وكلنا ذات الرجل
اخي حامد ابو طلعة
يبدو ان الدنيا متقلبة
وان كانت اول غلطة لصديقك فاعذره ولمه
وان كانت اكثر واكبر والموضوع مفاصلة فقد فاصلته
رزقك الله من فضله و قلوب خلقه اخا وفيا مخلصا
تحدثت بما في قلوبنا جميعا
دمت مبدعا كعادتك
الله ... ما أقسى شكرك أيها الشاعر
كانت كأنها صفعة مطعون ... وزفرة مفجوع
لا عليك أيها المبدع ... فهذه سمةٌ للحياة لا بد منها وستجد الأصدق والأفضل بعون الله
أجدت وأبدعت كعهدك أيها الرائع
مودتي وتقديري كما يليق
شكراً جزيلاً على هذا النص الذي يختصر العتاب
شكراً جزيلاً أستاذ حامد أبو طلعة.