لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إن ما نخافه حقيقة هو الوهم الذي نصنعه ويكبر في نفوسنا بقدر ما تصغر هي !
حتى عندما أصبح المهيب فقيدا بقيت الرهبة منه في ذلك القلب الواهن الجبان ، ولو امتلأ ثقة بالخالق وتعلق بكبار الأمور لما كان كذلك .
أخي محمد شكرا لقصتك التي أبرزت هذا المعنى الكبير في كلمات قليلة .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
السلام عليكم
نص ذكي بأسلوبه الدرامي المثير والشيق
كثير منا يرى من يخافه ويكرهه في المنام و أحلام اليقظة
نص صيغة بلغة رشيقة وسلسلة
أُحيك أستاذي الفاضل محمد
دمت أخاً عزيزاً كريماً
من صنع الحالة او من كان مسببها؟ لست متيقنًا وفي الموضوع الكثير مما يقال ، المهم أنها حالة صادقة في الكثير من مفاصل الأوطان .
رائعة أستاذنا المبدع محمد النعمة وأكثر
محبتي وكثير تقديري
------
أخي العزيز ، الأستاذ محمد النعمة
أسعد الله أوقاتك
لقطة طريفة وهادفة .
قرأنا في قصص القرآن أن الجنّ بقيت تعمل في العذاب المُهين بين يدي سليمان عليه السلام وهو ميت حولاً كاملاً ( وما دلّهم على موته إلاّ دابة الأرض تأكل منسأته ) خوفاً منه ورهبة ..
ولكنْ شتّانَ ما بين المرهوبَيْن !
طالما اعتقدتُ أخي العزيز أن المستبد من صنع الملأ الذين حوله ، وهو من غيرهم ضعيفٌ قبيح .. وقد رأينا بأعيننا مستبدين بعيدين عن ملئهم فإذا هم ليسوا كعامة الناس ، بل كطغامهم !!
أما الخوف منهم فرصيدهم ، منه يستمدون دم الاستبداد ، هم ومن معهم ..
أرى أن أن تكون الخاتمة هكذا ( تحامل على نفسه واقترب لاصطناع قبلة.. لكنه فجأة ارتعشتْ ركبتاه وسقط ! ) فلعلها بهذا تترك للقارئ أن يُفكّر هو ويقدّر سببَ الارتعاش والسقوط ..مجرد رأي
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
قراءة جميلة ومتفردة أختي المُبدعة نداء، ففي الوقت الذي قرأ الجميع النص من زاوية "البطل" ها أنتِ تقدمين هنا قراءة جميلة من زاوية الحضور..
ربما علينا إعادة تأويل حالات الإغماء التي حدثت لبعض الناس عندما توفي بعض الطغاة..
تحية كبيرة لكِ كاتبة وقارئة..
جزيل الشكر.
جمييل
لكن ليتك يا صديقي أسهبت في تصوير الحال أكثر
سلمك الله
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
بكل صراحة في عالمنا العربي .بالنسبة للإدارة تسيير الأعمال والشركات .والمدارس والتداريب الرياضية .لا يصلح إلا هؤلاء .لأننا بصراحة لا نفهم حدود الحرية .وبعضنا لا يفرق بين الحق والواجب .لهذا نبكي اليوم على مدارسنا العتيقة.والشركات الناجحة هي التي يسيرها مدراء صارمون لا يتسامحون مع من تأخر أو أخل بالواجب... رحمك الله يا عمر صارم وعادل ، ولكنهم قتلوه وهو خاشع في صلاته.
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 13-06-2012 الساعة 04:49 PM