كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كأنني امام لوحة فينة رائعة بالوان الطبيعة الخلابة
سلم مداك
رائعة أختي
ما أسعدني بقراءة هذا النص الجميل
شكرا لك بوركت
ﺭﺃﻳﺘﻪ ﻳﻠﻤﻠﻢ ﺗﻼﺑﻴﺐَ ﺗﻨﺎﺳﻞِ ﺍﻟﻀّﻮﺀ ﻣﻨﻬﺎ ،
ﺧﺎﻃﺒﺘﻪ : ﺃﻳﺎ ﻟﻴﻞ ﺍﻧﺘﻈﺮ! ﻫﻨﺎﻙ ﺃﺳﺮﺍﺭٌ ﻟﻢ
ﺃﺑﺢْ ﺑﻬﺎ . ﺃﻃﻤﻊ ﻓﻲ ﺳﺘﺮﻫﺎ ﺑﻴﻦ ﺩﻳﺎﺟﻴﻚ
ﻓﻠﻢَ ﺍﻟﻌﺠﻞ ؟! ﺃﺳﺪﻝ ﺃﻫﺪﺍﺑﻪ ﻭﺍﻟﺘﻔﺖ
ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻤﺸﺮﻕ ﻳﺤﺪﻭﻩ ﺍﻷﻣﻞُ ﻭﻳﻌﻠﻮﻩ
ﺍﻟﺴّﺪﻳﻢُ .ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻀّﻴﺎﺀُ ﻳﻘﻒ ﺑﻴﻦ ﻣﺼﻴﺮ
ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﻭﺍﻟﻌﺪﻡ ﻳﺘﻬﺎﺩﻯ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﻓﻼﻙ ﻋﻠﻰ
ﻭﺟﻞ . ﻭﺍﻟﻘﻤﺮ ﺷﺮﻳﻚ ﻟﻠﻈﻠﻤﺎﺀ ﻻ ﻳﻐﻴﺐ ...
ﻭ ﻓﻲ ﻋﺰﻑ ﺍﻟﻤﻮﺝ ﺳﻠﻮﻯ ﻟﻤﻦ ﺃﻧﺼﺖ
ﻟﻠﺤﻦ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ . ﻭ ﺍﻷﺭﺽ ﺗﺘﺄﻫﺐ
ﻟﻠﻤﺨﺎﺽ ﻭﻟﺰﻣﻦ ﺍﻟﺤﺼﺎﺩ .
صور وحوارية رائعة يا غصن
تحاياي وورود بل عربات ورود
إبداع أحسه خارجاً من نفس
و ذلك من تلاقح القرائح
الغياب في الطبيعة و استلهامها بل التوحد بها
بوركت أيتها الأديبة القديرة
دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب