* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
كأنني امام لوحة فينة رائعة بالوان الطبيعة الخلابة
سلم مداك
رائعة أختي
ما أسعدني بقراءة هذا النص الجميل
شكرا لك بوركت
ﺭﺃﻳﺘﻪ ﻳﻠﻤﻠﻢ ﺗﻼﺑﻴﺐَ ﺗﻨﺎﺳﻞِ ﺍﻟﻀّﻮﺀ ﻣﻨﻬﺎ ،
ﺧﺎﻃﺒﺘﻪ : ﺃﻳﺎ ﻟﻴﻞ ﺍﻧﺘﻈﺮ! ﻫﻨﺎﻙ ﺃﺳﺮﺍﺭٌ ﻟﻢ
ﺃﺑﺢْ ﺑﻬﺎ . ﺃﻃﻤﻊ ﻓﻲ ﺳﺘﺮﻫﺎ ﺑﻴﻦ ﺩﻳﺎﺟﻴﻚ
ﻓﻠﻢَ ﺍﻟﻌﺠﻞ ؟! ﺃﺳﺪﻝ ﺃﻫﺪﺍﺑﻪ ﻭﺍﻟﺘﻔﺖ
ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻤﺸﺮﻕ ﻳﺤﺪﻭﻩ ﺍﻷﻣﻞُ ﻭﻳﻌﻠﻮﻩ
ﺍﻟﺴّﺪﻳﻢُ .ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻀّﻴﺎﺀُ ﻳﻘﻒ ﺑﻴﻦ ﻣﺼﻴﺮ
ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﻭﺍﻟﻌﺪﻡ ﻳﺘﻬﺎﺩﻯ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﻓﻼﻙ ﻋﻠﻰ
ﻭﺟﻞ . ﻭﺍﻟﻘﻤﺮ ﺷﺮﻳﻚ ﻟﻠﻈﻠﻤﺎﺀ ﻻ ﻳﻐﻴﺐ ...
ﻭ ﻓﻲ ﻋﺰﻑ ﺍﻟﻤﻮﺝ ﺳﻠﻮﻯ ﻟﻤﻦ ﺃﻧﺼﺖ
ﻟﻠﺤﻦ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ . ﻭ ﺍﻷﺭﺽ ﺗﺘﺄﻫﺐ
ﻟﻠﻤﺨﺎﺽ ﻭﻟﺰﻣﻦ ﺍﻟﺤﺼﺎﺩ .
صور وحوارية رائعة يا غصن
تحاياي وورود بل عربات ورود
إبداع أحسه خارجاً من نفس
و ذلك من تلاقح القرائح
الغياب في الطبيعة و استلهامها بل التوحد بها
بوركت أيتها الأديبة القديرة
دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب