للقُدسِ أُزَيّنُ قافِيَتي
و أبوح بلَهْفي لثَراها
وأوَشّحُ شَدْوي مَعْذِرَة
إنّي ما تَرْجَمْتُ هَواها
يا أرْضَ الإسْراءِ سلاما
حَرْفي في ذِكْرِكِ يَتَباهى
أمَلي بِصلاة تُحْييني
فجِراحي في القدْسِ دَواها
نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
للقُدسِ أُزَيّنُ قافِيَتي
و أبوح بلَهْفي لثَراها
وأوَشّحُ شَدْوي مَعْذِرَة
إنّي ما تَرْجَمْتُ هَواها
يا أرْضَ الإسْراءِ سلاما
حَرْفي في ذِكْرِكِ يَتَباهى
أمَلي بِصلاة تُحْييني
فجِراحي في القدْسِ دَواها
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
تكالبوا ويحهم كالليل إذ زحفا عليك يا أمـة الأحرار وا أســفا هلَّا أريتِهُــمُ بطـلان ما اعتنقـوا تقوِّمـين من الميدان ما انحرفا لا تحزني ... ما أراك اليوم قانطةً ووعـد ربـي يجدُّ السـير منتصِفا
فكرة جميلة وراقية وكدأبك تصنعين لكل حضورٍ فرادته وتألقه فكرًا وإبداعا
فقط أخشى أني تطفلت على المتصفح وإن كنت قصدته خاصًا لك شاعرتنا فإني أنسحب راضيًا وحسبي أن أصفق لإبداعاتك
لك المودة والتقدير والشكر على كل جديد
الشاعرة المبدعة نادية بوغرارةأمَلي بِصلاة تُحْييني
فجِراحي في القدْسِ دَواها
----------------
بورك هذا البوح الذي يتجدّد إيمانا ، ونعم الصلاة أشواقا لوعدها المأتيّ ،
دام ألقك
أوَ تسألينْ ،
عن مُنْتَهى الآلامِ في وجْهي الحَزينْ ؟؟
ما عُدْتُ مُذْ صارَ التَنَهّدُ داخِلي
إلا بَقايا مِنْ دُموعٍ ، والأَنينْ
هلْ تدْركِينَ مرارَة الأحْلام في لَيْلٍ سَجينْ ؟؟
أنا ميّتٌ مِنْ قَبْلِ طعْنِكِ في الهَوى
هاذي دُموعُكِ ؟؟ تَنْدَمِينْ ؟؟
عودي فإنّي لا أرى غَيْر اكْتِمالات الوَداع بِشِعْرِنا
قَدْ غابَ مِنْ عَيْنَيْكِ وهْجُ العاشِقينْ .
أسجل إعجابي برحلات القلب والعقل معاً , وبوصف ملامحهما ، قلقهما وفرحهما, وبترجمتها شعراً مع تحولات الواقع و مناقشة الأسئلة الذاتية والموضوعية.
شكراً لك على مواضيعك الأخّاذة .
دمت بخير .
وهل الموضوع للمشاركة الجماعية ؟
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
ستكون رائعة هذه الصفحات المتجددة كروعة الشاعرة المغربية المتألقة في سماء الواحة / نادية بوغرارة ، هذا الإسم الذي أصبح عنواناً للإبداع والتّميّز ، والأفكار المستجدة ، لله أبوك ما أطيب موضوعاتك أيتها الأصيلة ... أشكرك
دمتِ بألق
تحيتي ومحبتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!