دخل السجال فرحا بما لديه.
فاجأه الخصوم بتماسك حججهم، و تنوع مشارب ثقافتهم.
باتت تنقصه الأسلحة للدفاع عن آرائه.
اشترى مسدسا.
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
دخل السجال فرحا بما لديه.
فاجأه الخصوم بتماسك حججهم، و تنوع مشارب ثقافتهم.
باتت تنقصه الأسلحة للدفاع عن آرائه.
اشترى مسدسا.
وعليكم السلام ورحمة الله
هو سلاح المفلس يا صاحبي
نص يستحق كل التحية والتقدير
مودتي وتحياتي
نص ذكي وفكرة قوية بليغة الرسالة.
هكذا هم الطغاة عندما لا تصب لعبة الديموقراطية في صالحهم يقلبون الطاولة ويختبئون وراء العنف ، القمع ، الاستبداد. إذا كان له ما يريد فالحوار جنة وإلا فهو "جدل عقيم" يترفع عنه!
وصدق الأخ ياسر حين قال: " أنه سلاح المفلس."
راقني هذا النص أخي محمد .
دمت بخير.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
أصحاب الفكر الاستبداديّ المتحجّر يحتاجون للدّفاع عنه بشتّى الوسائل
أصبت بسهم الكلمة الهدف
بوركت
تقديري وتحيّتي
لعله من جماعة حكام العرب هذه الأيام
كلمتان خفيفتان : ثقيلتان.
الكلمة / اللكمة
الفكر / الكفر
العضل / العقل
*
*
*
نص عملاق : أدهشني !!
الإنسان : موقف
----------
أخي الأكرم ، الأستاذ محمد الشرادي
أسعد الله أوقاتك
هذا نصف مستبد ، ونصف شـِبّيح ، ونصف بهيم ... لأنه على الأقلّ بدأ حواراً ما قبل أن ينقلبَ إلى المنطق الوحيد الذي يعرفه في هذه الحياة !
أما المسدس فاستدعى من ذاكرتي مأساة أعرفها ويعرفها كل من يعيش هناك .. في بلد يشتري الآن كرامته بدمه ..
شبّيح كبير أحب أن يوضع حرف الدال قبل اسمه المشؤوم ، فكان في الامتحان بالجامعة يضع مسدسه على طاولة الامتحان قبل أن يجلس .. ثم
يأتون له بورقة الأسئلة .. وورقة الإجابات عليها !!! مع كأس الشاي ، والقهوة ، وما يشاء !!
نصٌ مكثف ، بليغ ، لطيف ، ولكنه ينكأ جراحاً من أنواع مختلفة .. ويُثير النقاش في أكثر من اتجاه
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا