ثم .. أبصر نفسه

ثم .. أبصر نفسه:

احتواه ضياع غريب، ملأ أركان نفسه المشتتة، لم يدرِ من أين جاءه، لكنه كان على يقين مما هو فيه.
تلفت حوله كثيراً، أخذ يتلمس الأشياء علّه يلقى فيها المنجى، بيد أنه عاد بخفَّي حنين.
ارتمى على الأرض منهكاً، وسيل من الدموع يهراق على خدّيه.
في أعماق قلبه أبصر نوراً ضئيلاً، طفق يتمدد، غشيه، بل غشي ما حوله وما فوقه وما تحته.
وعلى حين غرة .... أبصر نفسه في السماء.

أخي الأكرم ، الأستاذ عبد الله
أسعد الله أوقاتك
تقمّصٌ لحال شخص لحظة موته اكتئاباً !
محاولة جيّدة ، ونص قدّم تصويراً لطيفاً ...
تحياتي

شكرا اخي الكريم على نص بمحمول وفكرة جميلة
مودتي

أخي الأكرم ، الأستاذ عبد الله
أسعد الله أوقاتك
تقمّصٌ لحال شخص لحظة موته اكتئاباً !
محاولة جيّدة ، ونص قدّم تصويراً لطيفاً ...
تحياتي

سلمكم الله أستاذنا
شرفتموني
دمتم بكل الود

شكرا اخي الكريم على نص بمحمول وفكرة جميلة
مودتي

سلمكم الله أستاذنا الغالي
دمتم بكل الخير

اقتناص رائعٌ للمشهد أجدت وصفك له وكثيرٌ من يمرُّ بهذه الحالة في خضمِّ الضياع واليأس وحين انسكاب الدموع بحرارة تتخللها شهقاتٌ خفيفة فجأة يلتمعُ نورًا خفيفا يبزغ من سماء درك ويبدأ بالتمدد حتى يحتويك فيزيح
عتمة اليأس والكآبة فتشعرُ حينها أنّك شخصًا آخرًا وأنَّ همتك ارتفعت وكأنَّك في هذه اللحظة ملكتَ زمام الدنيا وستقوده بين يديك هو هذا الأمل العظيم
تقديري لقلمك أيها الرائع

وعلى حين غرة .... أبصر نفسه في السماء.

نهاية لما عانى منه، وبداية مختلفة في السّماء
وصف دقيق للحالة
بوركت
تقديري وتحيّتي

حالة اجدت فيها التصوير للحظة الانتشال من اليأس
شكرا لهذا الألق أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

ما أروع أن يبدأ الموت يأسا بنور من أعماق القلب يتمدد حتى يغشانا
جعلت للموت لونا مرغوبا بروعة حرفك

لله انت ما أروعك

تحاياي

الأخ المتميز عبد الله راتب
دائما يسرني مروري
على نصوصك الجميلة
كل تقديري