لو حرصت الأمهات على عبادة أولادهن حرصهن على تغذيتهم لكان الإسلام حياة وأساسا للولاء والبراء، ولما وجدت مسلما مهما كان خلقه أو مصلحته أو دافعه يوالي نصرانيا أو علمانيا أو اشتراكيا أو فاسدا على أخيه المسلم.
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
لو حرصت الأمهات على عبادة أولادهن حرصهن على تغذيتهم لكان الإسلام حياة وأساسا للولاء والبراء، ولما وجدت مسلما مهما كان خلقه أو مصلحته أو دافعه يوالي نصرانيا أو علمانيا أو اشتراكيا أو فاسدا على أخيه المسلم.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
كلامٌ يُصيب كبد الحقيقة إن قصَد بالعبادة معناها الشامل ( وما خلقتُ الجنّ والإنسَ إلاّ ليعبدون ) ، لا معناها التعبّدي الطقوسيّ .
ولكنْ ، هل تستطيع الأم وحدها أن تقوم بذلك ؟ لا أظنّ ، فلكي نُقيم هذا المعنى في الأطفال والأجيال لابدّ من تكافل الأسرة والمجتمع بكل حذافيره
لاسيّما المسجد ( بدوره الحقيقيّ ) ، والمدرسة ( بمناهجها الصادقة ومُدرّسيها العلماء العاملين ) ، عندها سيعود صحيحُ الإسلام ، والمسلمون الأصحاء ، الذين لايعرفون الحدود المصطنعة بين المسلمين
تحياتي وتقديري أستاذ فريد
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
صدقت أديبنا الحبيب، صدقت!
التّربية هي الأساس وما تغرسه الأمّهات سيسألن عنه يوم الحساب
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
دام حرفك أديبتنا النبيلة الأستاذة كاملة!
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد،
إن الإسلام هو ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته، وما في القرآن الكريم!
صدقت أيها الأديب .. صدقت.
والأمر لا يقع على عاتق الأام رعم أهمية دورها ولكنه مسؤولية أسرة ومجتمع.
تقديري
التربية لها أسس وأساس لا تعتمد على شخص واحد لكن و بالتأكيد الأم إحدى ركائزه المهمة
الإسلام منهج حياة كامل وشامل و جاهز لا ينقصه الا الفهم ليسهل تطبيقه
وبات التطبيق من الأمور الأصعب في الحياة
بورك الفكر النير
تقديري