ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
هذا ليس مستحيلا أبدا
بابا جوجل خطوة على الطريق
والقادم كثير
ساخرة ومؤلمة
اشكرك
قال لنا موجه اللغة العربية أكرمه الله إن كان على قيد الحياة ورحمه إن كان قد رحل عندما كنت طالبة نُعَدّ حينها لنكون معلمات المستقبل : أن أسوأ مهنة هي مهنة المعلم وأن "الزبَّال " أكرمكم الله هو أفضل حظا من المعلم .. ظلت كلماته تحفر طريقا وأخاديد في الذاكرة لاتنمحي بل وتراودني مابين الفينة والأخرى ولا أعرف هل مقولته صحيحة أم هو عدم رضا ؟
ولكن كل المؤشرات تتجه على أنهم معذبون في الأرض كما ذكر أديبنا الرائع مصطفى حمزة
نص ساخر استمتعت بقراءته أديبنا
بوركت واليراع
تحاياي
قرأت اليوم صدفة قصيدة معارضة الشاعر ابراهيم طوقان للشاعر أحمد شوقي عن قوله " قم للمعلم ": أنقل بعض أبياتها :
شوقي يَقولُ وَمَا دَرى بِمُصيبَتي - " قُمْ للمُعلِّم وَفِّهِ التَبجيلا "
وَ يَكادُ "يَفلِقُني" الأميرُ بِقَولِهِ - "كادَ المعلمُ أنْ يَكونَ رَسولا"
لَو جَرَّبَ التَعليمَ " شوقي " ساعةً - لقضى الحياةَ شقاوةً وخُمولا
يَكفي المعلمُ غُمَّةً وكآبةً - مَرْأى الدَّفاتِرَ بُكرةً وأصيلا
.
.
وأرى "حماراً" بَعدَ ذلكَ كُلِّهِ - رَفعَ المُضافَ إليهِ والمَفعولا
لا تعجبوا إنْ صِحْتُ يَوماً صَيحَةً - ووَقَعتُ ما بينَ البُنوكِ قَتيلا
بارك الله بك أستاذنا مصطفى وجزاك خيراً
واتقوا الله ويعلمكم الله
وبك بارك الله أخي الحبيب الدكتور ضياء
عساك بألف خير
أزيدك بأن إبراهيم طوقان - رحمه الله - هذا الشاعر النبيل العظيم ، والمظلوم بإهماله .. قد توفى شاباً بعد أن عانى الكثير من ( قرحة المعدة )
ولعلك أعرَفُ من يعرف قصّة القرحتين ومنشئهما ... وكان إبراهيم مدرساً !!!
أشكر مرورك الثريّ
حياك الله
الأديب الكبير المبدع الأستاذ مصطفى حمزة
طابت أوقاتكم بكل الخير
عندما تكسد البضاعة ولا تجد من يرغب فيها، يلجأ التجار إلى فنون الدعاية والعروض الخاصة لتسويقها من جديد .. وكم يؤلمني أن تكون البضاعة في هذا النص هي " المعلم " بالرغم من أن المعلمين متاحون في معظم مدارسنا لطلابهم بالمجان ...
هل يحب أن يشتري الطالب معلمه ، حتي ولو بثمنٍ بخسٍ، كي يأخذ منه العلم؟
هل المشكلة في شكل وآداء المعلم داخل المدرسة؟
هل المشكلة في المدرسة وما تفرضه من قوانين تؤثر على شكل وآداء المعلم، فيكون خارجها شخصاً آخر " كوول " فيقبل عليه الطلاب؟
هل المشكلة في منظومة المناهج التي تأتي الامتحانات من خارجها في الغالب، فيلجأ الطالب إلى المعلم خارج المدرسة ليدربه فقط على شكل الامتحان ليضمن النجاح؟
هل المشكلة في منظومة التعليم إجمالاً واضطراب و تداخل الأدوار، حيث أصبح المعلم هو المسؤل الوحيد عن كل النتائج السيئة بينما الإدارة الناجحة هي سبب كل نجاح ؟
آلة المدرس اختراعٌ رائع يتيحُ للطالب إختيار معلمه بنفسه .. المعلم بالنكهة التي يفضلها الطالب .. وبسعرٍ زهيد !!
وأعود فأتساءل : هذا المدرس الذي أصبح سلعةً تباعُ وتُشترى، من يملكه؟ ومن المستفيد من هذه التجارة؟ وأين قيمته الإنسانية بعد أن تُرمى العلبة التي عُبِّئَ فيها، بعد الاستهلاك؟
يحدث هذا في بلادنا فقط ، حيث لاقيمة للعلم ولا دافعَ للتعلم .. ولا كرامةَ لمعلم، إلا من أصّر منهم أن يبقي على كرامته.
فكرةٌ طريفة أبدعت أستاذ مصطفى في طرحها .. ساخرةً لاذعةً حد الإيلام ..
دام إبداعكم ودمتم بكل خيرٍ وسعادة.
لقد أصبح التعليم تجارة
وسيجلونه تجارة رخيصة إن لم يمنع المعلمون ذلك
لأنهم متورطون بهذه المصيبة
قصة ساخرة وهادفة
شكرا لك
بوركت