خربشات الحكماء لا تقدر بثمن
قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
خربشات الحكماء لا تقدر بثمن
أختي الفاضلة ، الأديبة أحلام
أسعد الله أوقاتك
شئنا أم أبينا .. إن لكل منا وجهين اثنين في هذه الحياة الدنيا ! وجهاً للناس ، ووجهاً للأنا ..
أما الصالحون الصادقون ؛ فهم في جهاد مع أنفسهم دائم للمصالحة بين الوجهين ، وإخراج الثاني مع الأول إلى الناس ..في أفعالهم وفي أقوالهم
وأما الطالحون المنافقون ، فيعملون بتدبير الليل والنهار ليوسعوا شقة الخلاف بين الوجهين ، ( وهم يحسبون أنهم يُحسنون صنعا )!
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
من أوجع ما قرأته:
رسائل ابجدية النور .. 487
وصية هابيل :
صوت البلبل ... يهزم القفص !!
الإنسان : موقف
من الذي كتب خربشات غيرك
ايها الحكيم المتواضع
عجبتُ لهؤلاء الذين يلبسون مسوح الكرم والشهامة والرجولة والإنسانية ثم يتنادون لإغاثة الشعب السوري العظيم ! يجهّزون قوافل اللباس والطعام والدواء له ، ويُفاوضون لإدخالها إليه . يُريدون إطعام الطعام للكرام أهل الكرم في بلاد الخير والخيرات ! للشعب الذي بذر الحَبّ على رؤوس الجبال لئلا يُقال جاع طيرٌ في بلاده ! يُريدون إدخال الطعام واللباس والدواء إلى سوريا .. إلى مُستودع الطعام واللباس والدواء الذي يُصدّرها إلى الجوار وأبعد الديار ! وهل ألذّ الطعام وأوفره إلا في سوريا ؟! وهل أوفر الملابس وأجملها وأشهرها صناعة وإتقاناً إلا في سوريا ؟! وهل أرخص الدواء إلا في سوريا ؟ فأين يذهبون ؟!
هؤلاء إمّا جاهلون حمقى ساذجون ، وإمّا مُراؤون مُنافقون ، وإمّا مُستكبرون مُترفون .. وإمّا أولياءُ المجرمين !
إن كانوا رجالاً شِهاماً ، أو مؤمنين صادقين يُريدون وجه الله في إغاثة إخوتهم في سورية ، وتفريج كربتهم ونُصرتهم .. إن كانوا كذلك ؛ فليعملوا على إزالة مَن يمنعهم عن خيراتهم في أرضهم ، فليُزيلوا حصار التتار عنهم ، فليُدمّروا هذه الكائنات التي تتلذّذ بمشاهدة إخوتهم في الدين وفي العروبة مُدنفين ثم وهم يموتون جوعاً وقهراً ! فليتعاضدوا لنصرهم على من لم يعرف التاريخُ عدواً للإنسان والأديان مثلهم .. وهم – والله – أعداؤهم هم أيضاً لو كانوا يعقلون !
بهذه الكلمات الجميلة هنأت أم عقبة زوجها وأخأنا مصطفى حمزة بعيد مولدهرفيق دربي، وشريكي في رحلتي المنو عة ....يامن أدعو ربي في صلواتي أن يهب أمثالك لكل فتاة مسلمة..... زوجي الحبيب الغالي مصطفى حسين حمزة لايسعني في يوم مولدك إلا أن ابتهل إلى ربي الكريم المنان أن يثلج قلبك بالصبر ،ويفرح قلبك بالنصر ...وأن يسعد نفسك بالخير والرضا ...وكل عام وأنت إلى الله أقرب
كل عام وأنت بخير أيها الرائع