نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أُسندُ رأسي إلى صدرِ طيــفِــكَ وأستمعُ إلى أنفاسِ البحرِ الكئيبةِ لأستيقظَ بعينينٍ مغمضتينِ على غيابِكَ، أمسحُ زجاجَ حُلمي المغبشَ بكَ و أتساءلُ كمْ يلزَمُنا من الوقتِ لنكتشفَ مدى ارتباطِنا بمنْ نحبُ ومدى الشوقِ الذي يلسعُنا بسوطِ لهيبهِ بينَ الذكرى و الذكرى .
في توّسد صدر الحبيب طيفا أو واقعا سكينة تنالها الأرواح العاشقة، لكنها لا تبلسم جراح الفقد ولا تطفئ لهيب الشوق
تحلق فراشات التأمل بعيدا وراء صورك الأدبية الملفتة أيتها الرائعة وتغرق في فيضان المشاعر التي تنثرينها القلوب
دمت بخير
تحاياي
نص مؤثث بالفاخر من المعاني وبالأنيق من المباني وبالنبيل من الأماني والحنين.
نعم ، يهزنا الشوق أسرى حنين لمن نحمل لهم المشاعر الصادقة والتقدير الكريم وليس أجمل من شوق لأب أو حنين لأم.
يرحمه الله تعالى ولا فض فوك أيتها المبدعة!
تقديري
أُسندُ رأسي إلى صدرِ طيــفِــكَ وأستمعُ إلى أنفاسِ البحرِ الكئيبةِ لأستيقظَ بعينينٍ مغمضتينِ على غيابِكَ
نثرك رقيقة ومشاعرك دافئة
شكرا لك أختي
بوركت
أختي العزيزة الفاضلة ، الدكتورة خلود
أسعد الله أوقاتك
وجدتني أمام هذه الخاطرة بمعانيها ولغتها أمام مشتاق يتشبّثُ بالشوق الأليم بيد ، وينزعه عنه باليد الأخرى !
أحابيل ، جمع أحبولة ، وهي المصيدة .. فهل تصطادنا الأشواق بشباك الذكريات والحنين ؟ لتتركنا نتخبط بآلامنا
نبحث عن مخرج من شباك الألم ؟!
والشوق قيد !! ومن يختار قيداً يذبح حريته ؟ .. اشتياقنا إلى من غابوا من الأحبة قيدٌ لذيذ ، مؤلم ورفيق !!
والكلمات : مؤرقة - يلسعنا - سوط - لهيب - اللاهبة - وجع ...
نص رائع إذ صور هذه الحالة الإنسانية الخالدة : ألم الشوق
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أيتها المرأة الغارقة في المشاعر
نثرت الحروف أوراق ورد على سرر العذوبة في نص جميل باحت به روح ندية