حُزْن
قـدْ نالَ مِنّــي الهَــمُّ والألمُ * حتّى نَسـيتُ كيفَ أبتسمُ !
إنْ مرّ فرْحـــانٌ أناشِـــــدُهُ * لَوْ أنّ بعضَ الفرْحِ نقتسِمُ
وأغبطُ الأطفالَ إنْ ضَحِكوا * يا ليتنـي بقيــــتُ مثلَهُـــمُ
طفلاً جَهولاً بالحياةِ ومــا * منها رأى الكبارُ أوْ فَهِموا