أقر نواب الأمة قانونا ينص على أهمية الضحك في الحياة النيابية.
على الأغلبية مثلا أن تضحك كي تعبر عن مصادقتها على مشاريع القوانين المطروحة للتصويت.
يوم اجتاح الطوفان الأحياء الشعبية للعاصمة، زار البلمانيون الأسر المنكوبة،
و
ض
ح
ك
و
ا
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
أقر نواب الأمة قانونا ينص على أهمية الضحك في الحياة النيابية.
على الأغلبية مثلا أن تضحك كي تعبر عن مصادقتها على مشاريع القوانين المطروحة للتصويت.
يوم اجتاح الطوفان الأحياء الشعبية للعاصمة، زار البلمانيون الأسر المنكوبة،
و
ض
ح
ك
و
ا
كان عليهم أن يحدّدوا في مشروع القانون متى وكيف يضحكون.. لأن الضحك بلا سبب من قلّة الأدب، فما بالك أمام فاجعة..
ذكّرتني قصّتك بالمتنبي "يا أمّة ضحكتْ من جهلها الأممُ"..
ربما حاولتَ تقوية القفلة بكتابة ضحكهم بنثر الحروف عموديا، لكنّي أعتقد أنّ كتابة أي كلمة بشكل ما، لابدّ أن يواكب مدلولها، فهل ضحكوا على دفعات مثلا..
سؤال أريده مُعلّقا هكذا بدون جواب، لترك فسحة للتأويل والتأمّل لمن مرّ من هنا..
تحياتي
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
أعتقد أن ضحكاتهم لاتحتاج لسن قوانين جديدة
فحين يقع البلاء بجزء من الأمة لانرى اللامبالاة إلا من ولاتها
ومضة رائعة وخاتمة لخصت الموقف كاملا بسخرية متدلية فوق السطور
دمت رائعا ألقا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
نص رائع وساخر لغة موجزة لفكرةتنخر كالسوس فى اوطاننا دمت متألقا..
ربّما كان هدف القانون الذي أقرّه النّواب علاجيّا! فالضّحك ألفى خير وسيلة علاجيّة للتّخلّص من أمور نفسيّة مزعجة...
ويبدو أنّ النّواب لا يريدون معايشة هموم الأمّة فيهربون للضّحك، ولتبق الهموم من نصيب من يستحقّها!
ومضة قويّة وساخرة
بوركت
تقديري وتحيّتي