إلى "كل النساء" ....

الشاعر الفاضل
لقد امتدحك جهابذة قبلي ...وإني وقفت كثيرا قبل ان أكتب
...اريد شرحا بقلمك لهذه الصورة ...لو تكرمت
أو بقلم من يتبرع بذلك ....ولي حديث بعدها بعون الله
أشكرك

سيدي الفاضل :
لست هنا شاعرا .. فهذا نص نثري.
الصورة محط اهتمامك هما في الأصل صورتان
أو بالأحرى قطعتان مقتطفتان من النص، تبتدئ الأولى من :

سيأتي علي ليل
وليل وليل
.
.
.
كي يكبر الحلزون لمساء ذهب.

والصورة أو المقطع الآخر، هي ما تبقى من النص دون إغفال كلمة "زفراتي"،
يعني ينتهي النص بجملة : وتطعم البحرَ إلى الأبد زفراتي.

أظن سيدي القدير أن قراءة نص إبداعي ينتج عند كل متلق انطباعا شخصيا قد يختلف من قارئ لآخر.
وإذا لم يعن لك النص شيئا، فأكيد لتقصير في النص وعدم قدرة كاتبه على الوصول لجميع الأذواق وجميع العقليات.
أنتظر حديثك.
أشكرك.

ألا هبْ لي أيها الجرح من
لدنك صفعة ً
تعيد البدايات للملح
في دمي
وتطعمُ البحرَ
إلى الأبد
ز
ف
ر
ا
ت
ي
.
جدا رائعة هذه الصورة
النص جميل جدا ، خفيف على اللسان ، قريب من القلب لما يحمله من احساس صادق جميل نبيل

استمتعت بوجودي بين هذه الحروف
تقبل تحيتي و مروري

الأديبة الراقية نسرين :
سعيد أن راقتك تلك الصورة،
دليل على ملح غالية السمو في الدم.
كل تقديري وكل الامتنان.

أنا يا أنشودة الأماسي الزرقاء
رتلتُ سقمي
على عتبات نهري الحزين
وأقسمتُ أن
لا جوابات لقراراتي
إلا عطرك.

خيال محلق وصور " سوريالية" باهرة

ملفت نصك أيها الكريم

تحاياي

نصّ فاخر ، وزاخر بالصّور الرّائعة ، يستحق الإشادة والتّنويه ...

أنت كاتب ماهر أخي الحبيب عبد المجيد ، شكرا لك

دمت مُشرقاً

تحياتي ومودّتي

شيء ما كان يصرُّ عليّ أن أقرأ هذا النّص... لستُ أدري لِمَ....
و شيء آخر... أنبأني أنّه بديعةٌ من بدائع الحلم.. لم أدرِ أيضا كيف
و شيء ثالث تآمر عليّ منذ الحرف الأوّل...

يا كل النساء،
هدْهدي غيبوبة الماء
على سبلي
كي يلتئمَ الضوء.

كي يلتحم مع قطرات المغيب على ضفاف صفصافِكِ...
و هبه أيّها الجرح من لدنك صفعةً تعيد للبدايات طعم الملح في دمه
و تلقم البحر زفراته....
أبدعت فألجمتني فابتسمتُ

كن بخير
مساؤك الطِّيْب

نص باذج في معناه ومبناه وصور شعرية راقت لي
سلم نبض حرفك الراقي

الصورة التي اريد
ألبس الريح أفراس الرقراق* البيضاء
كي يكبّر الحلزون لمساء ذهب.
ألا هبْ لي أيها الجرح من
لدنك صفعة ً
تعيد البدايات للملح
في دمي
وتطعمُ البحرَ
إلى الأبد

أنظر سيدي الفاضل ردي أعلاه.

أنا يا أنشودة الأماسي الزرقاء
رتلتُ سقمي
على عتبات نهري الحزين
وأقسمتُ أن
لا جوابات لقراراتي
إلا عطرك.

خيال محلق وصور " سوريالية" باهرة
ملفت نصك أيها الكريم
تحاياي

تشرف النص بألق وقوفك عليه أختي الأديبة ربيحة الرفاعي.
شكرا لك.
تحياي وتقديري.

الاستاذ الكبير عبد المجيد برزاني


ثمة جراح يجرحنا التئامها , لان نزفها يبقينا قيد انسانيتنا

لوحة رائعة سلمت يداك

نصّ فاخر ، وزاخر بالصّور الرّائعة ، يستحق الإشادة والتّنويه ...
أنت كاتب ماهر أخي الحبيب عبد المجيد ، شكرا لك
دمت مُشرقاً
تحياتي ومودّتي

شكرا لتفاعلك وإطرائك أستاذ ربيع.
شهادة يعتزبها النص وصاحبه.
دمت مبدعا
تحياتي.