نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الرائعه
الودوده
الاديبه الانيقه
شريفه
وانا اقول
بستان نور حضورك اضاء شموع المكان
فسر النفس
شكرا من القلب لانكِ منحتينى الفرصه ان اتواجد بين سطوركِ
شريفه
كلى يحتفل بكِ هنا
محبتى
نور
.
يا لحرفك كيف يغرف الحس من قلب القاريء نبوءة تباغته بتناغمها وما فيه
ويلقي بغلالة الحلم على خلجات روحه يحملها معانيه
في نصوصك اقرأنا/هم وأحلق بأجنحة هذا الجمال في فضاءات الصورة بألوانها تنتقل بين الزاهي والداكن بحذق وألق
ماتع كان وقتي في شرفة هذا النص البديع
دممت بألق
المورقة شريفة العلوي
وجدت متعة كبيرة وأنا أعانق هذه الحروف الشفيفة الرائعة بصورها الخلابة
دمت راقية ومبدعة بلا حدود
هي الأحاسيس الجميلة التي تجعل من الكلمات لوحات شاعريّة ، تعلَّق جداريّة على جدران العاطفة بشجنها وفرحها !
استمتعت بقراءتي لكلماتك وبوحك أخت شريفة ...
تقديري وتحيّتي
الاستاذة الكبيرة شريفة العلوي
تومئ بأنك حاضر ولكن خلف جدار غير قابل للاختراق ..بيد انه يخترق النظر ..
كيف لنا ان نرى من يسكنون اعماقنا فبعضهم يرتحلون الينا حين يغادرون الامكنة ,ليملأوننا ويتربعون,
فجدار القلب هو الجدار الغير قابل للاختراق لكنه قابل للاحتراق عند احتكاك ذكراهم بلحظات الشوق الدافق لرؤياهم
تجسدين الفقد حزنا بكبرياء رائع
سلمت وسلم قلبك
سؤال حلق في دائرة
الحيرة ونبض متأجج يكتب نفسه
عبر سطور الأنا بترددات الإجابة
كنتِ حاضرة وما زلت ترسمين تلك المعالم
الغائبة في الحضور.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !