همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
شكرا لك اخى الحبيب
وعلى الشعور الطيب
وشكر الله سعيك
دمنا اخوة فى الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
هشام،
كتبت فصدقت، هو رحل لدار البقاء وبقيت ذكراه تعيش فينا
رحلتَ كريما إلى بيتك الطاهر , و تركتنا في بيتٍ محطم , تحوطه الذئاب و تسوسه بمكر الثعالب , و القطيع يئنُ في خوار متثائب , و الكلابُ تنبحُ و ستظلُ تنبحُ بدون مكاسب.
وربي رحل كريما طاهرا، ونحن مازلنا تائهين في الحطام، نتصارع من أجل دنيا فانية، نصم آذاننا عن الحق
إن لله وإن إليه راجعون
يا رب اسكن الشهيد عدنان فسيح جنتك فإنه يستحقها وعوضها عن دنياه خيرا.
تحيتي ومودتي.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلماتك رقيقة تعبر عنا وكانك تاخذ الكلام من على السنتنا
جزا اله خيرا
اتسمح لى ان استعير منك كلمات لن اعلن الحدادلاقولها فى يوم الجمعه فى تأبين الشاعر محمد محسن وساقول انها ملكك كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟
جميل ما كتبت هنا أخي هشام.
نسأل الله أن تكون في ميزان حسناتك يوم القيامة ...
وأن يلحقنا بالأخ عدنان لا مبدلين ولا مغيرين ..
وأن يكتب لنا الشهادة في سبيله...
فنعم الميتة هي
بارك الله فيك
بسم الله الرحـمن الرحـيم
سلام الله عليكم أجمعين
أخي / هشام حييت و أصلك الطيب
بوركت و نثرك الرائع . نعم فقد كان ابن خالي عدنان الإسلام يتمنى الشهادة منذ نعومة أظافره فرحمة الله عليه وألا لعنة الله عليهم يهود العرب أي حكامنا الأذلاء الذين أصبحوا رتعًا في الذل و كما قلت أخي هشام .
و لكن شتان بين ترتيلكَ و صراخنا و بين حمامكَ و أفراخنا و بين نعيمكَ و عذابنا,شتان بين الحياة و الموت
نعم فهو الآن مع النبيين و الصديقين فشتان بين مقامه و مقامنا
فيا موت زر إن الحياة ذميمة *** إذ انحطت البازات و ارتفع البط
بوركت لتذكرك أسد المقاومة أيها الأصيل و أدام الله نبض قلمك
محبتي لك
بقلم : يوسف هزاع البحيصي