مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الفاضلة نادية بوغرارة
قرأت لك هذا النص فاستمتعت، أعجبني كثيرا تقسيمك الزمني للومضات السردية ، كان الألق سببا في إدراك دور المرأة في حياتنا،فضلا عن كون القفلة لم تكن فجائية .
كتبت فأبدعت
قرأت فاستمتعت
نص جميل صوّر حالة الأرق التي عاشها في غيابها، بتصاعد في وتيرة انفعاله يتحتم معها اتخاذ خطوة حاسمة للتصحيح الوضع، تحرره من أرقه وتعيد له صفاءه، وتتعلق انفعالات القاريء هنا بالحرف ليعرف الآتي مشدودا نحو لحظة التنوير، مرورا بصراع داخلي حاد، حوار أضاء زوايا روحه أمام ذاته والقاريء وكشف عن سر معاناته.
وجاءت القفلة مميزة بما يفتح ابواب الأمل ويبقي النهاية مفتوحة على تاويل القاريء
نص بديع أيتها النادية
دمت بخير
قصّة صوّرت بدقّة الحالة النفسيّة العصيبة للإنسان القلق... وجاءت الأحداث متماسكة، باستعمال أسلوب التّمفصل، الذي ظهر بتحديد الزّمن، ومن ثمّ حدث جديد... وهكذا ..
إن هذه الأحداث - بما تضمّنته من علامات سيميائيّة- تمحورت في تمفصلات، وحقول دلاليّة، ولكل تمفصل وحداته السيميائيّة التي هي بمثابة نواة أو مركز ينطلق منها نسيج السرد، الذي جاء متماسكا حتّى النّهاية، حين اكتشف القارئ أنّ من سببّت القلق هي أيضا قلقة (وبذلك أزيل السّتار عن سبب القلق) ...
قصّة رائعة عزيزتي نادية، بأسلوب سرديّ جميل.
تقديري وتحيّتي
نص جميل
سلس
وهادف
غاب فيه التكلف
والتكرار
الأرق هنا المحاسبة
محاسبة النفس على ما بدر منها نهارا، وفي هذا إشارة
بأن خليفة الله في أرضه لم يزل سائرا على السنن الكونية، وإن خرج عنها في لحظة ما..
كتبت فأجدت
أبدعت فتألقت
أعزك الخالق
أين كنتُ أنا من كلّ هذا الإبداع ، جميلة جدا هذه العفوية التي كُتبتْ بها هذه القصّةُ الهادفةُ ..هذا التّالق يعجبني جدّا..
الموفقة نادية أغبطك على ما قرأت لكِ هنا لله درّك
دمتِ بامتياز
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!