سلمت الروح الشاعرة
والهوية الصادقة
والأمل باليقين
أستاذتي ربيحة
لك
أصدق التحيات والتقدير
زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
سلمت الروح الشاعرة
والهوية الصادقة
والأمل باليقين
أستاذتي ربيحة
لك
أصدق التحيات والتقدير
تشقّين دروب العودة بمعول الإبداع والجمال لتدخل القوافل الملتاعة شوقا للوطن مرويّة بماء الحماسة، وشبعة من زاد المعرفة لماضيها وحاضرها
دمت أبيّة وسامقة تنهلين من ينابيع الإخلاص للوطن وأصحابه عزيزتي أم ثائر
بوركت
تقديري وتحيّتي
روضة رصعها قلمك الجميل ببديع المعاني
و كل عام و انتم بخير
تحيتي
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
إِنَّمَـا هَبَّـت رِيَـاحُ العِـزِّ فِيـنَـا
فَارْقُبِـي تَغْريبَـةَ الليْـثِ الضَّلِيـعِ
وَاعْلِمِي غَابَ اغْتِيـالاتِ التَّسَامِـي
لَـن يُفِيـدَ البُـومَ تَرويِـعُ المَنِيـعِ
وأنا على ذلك من الشاهدين
أختي ربيحة قرأت في ثنايا الأبيات
الصبر والقوة والعزة والثبات
أطيب تحية ..
أختي العزيزة ، الشاعرة الكبيرة الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
( بيتُ جدّي ) عنوان بقصيدة ، قرأتُ فيه ( رجعيّة ) إلى رأس التلّ ، ( رجعيّة ) تسمو بنا ، بقدر ما تتركه في قلوب ( التقدميين )
من رُعب ! ما أحلى الرجوع إلى تلك ( الرجعيّة ) المُضمّخة بالحضارة والعزّة والكرامة ! إلى قمة الأجداد الأمجاد ..
القدس ، اللد ، يافا ، الرملة .... دمشق حلب حماة .... بغداد الأنبار الفلوجة ... القاهرة بيروت عدن ..في كل زاوية ألف آه !
قطعٌ من الكعك المُقطّع نحن اليوم ، يتناولنا مع الشاي بتلذّذ قرود العالمين وخنازيرهم .. ( على موائدنا نحن ) للأسف المُميت !
أحياناً يتقطّع قلبي على اللغة العربيّة ! يُخيّل إليّ أنها تبكي كالثكلى على العرب ، وتقول : ما كنتُ أحسبني سيُكتب بي عن أبنائي ما يُكتب
من عار وذل ، وبكاء وعويل وندب ..
اعذريني أختي ، هذا غيضٌ ممّا عنّ لي من قراءة أبياتك الفذّة ، التي أضعها في الطبقة الأولى من الشعر قديمه وحديثه ..
دمتِ بألف خير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
دعوني أنفردُ برأيٍّ وأقول...
من النصوص ما لا ينبغي أن يُقرأ ألا في (طقوس) خاصة
لأنكَ حين تقرأهُ متى شئت وكيفما شئت فأنت بذلك تخدشُ جمالهُ
وتطمس ألقهُ .. اذا وافقتموني على هذه المقدمة ... فحتما ستوافقوني
على أن هذا النص البديع على رأس تلك النصوص التي تحتاج الى (طقوس) خاصة
أبدعتِ شاعرتنا الكريمة
دمتِ متألقة
وإن جهل قلمي الشعر ونظمه
إلا إني أحب شعرك الهادر كموج بحر هائج
الحامل لهم الوطن ـ المستنفر للشيم
لشموخ حرفك تنحني القوافي ـ وبجمال بيانك تنتعش الذائقة
أبكيتني وملأت قلبي بمزيج من الإعجاب والمرارة
بارع دائما حرفك ـ لله درك ولنا دررك
دمت بهذا الألق.
ما أعذب حرفك وما ألذ أبجدياتك أيتها الشاعرة الملهمة
ودي ورردي أختي العزيزة