أحدث المشاركات
صفحة 1 من 6 123456 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 52

الموضوع: حينَ تأتي ..!

  1. #1
    الصورة الرمزية منى الخالدي أديبة
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    الدولة : أرض الغربة
    المشاركات : 2,316
    المواضيع : 98
    الردود : 2316
    المعدل اليومي : 0.36

    افتراضي حينَ تأتي ..!



    بيني وبينك نافذة زجاجية رقيقة، وشمسٌ دافئة من ألفِ عامٍ وعام.. تطلّ تلك الشمسُ عليّ في كلّ ربيعٍ مرة، ثمّ تغيبُ عشرات الأيام..
    وأنت حليفها في كلّ حروب الغياب، ودوماً أنا الخاسرة الكبرى في تلك المعارك، التي لا تزهق فيها إلا روحي البكرُ.. أيّ بكرٍ؟ وأنا الآن على مشارف الموت، وقد قضيتُ عمراً في انتظارك، وأنت هناك، مع الملائكة تغفو وتنام، وتصحو وتبتسمُ، ولا تدرك أي نارٍ تستعر في داخلي، وفي أحشائي التي ولدتك يوماً فكنت أنت متنفسها الوحيد، الى عالمٍ لا تمتّ إليه روحي بصِلة، إلا لوجودكَ فيه..
    متى تأتي؟ سؤال طرحتهُ على نفسي آلاف المرات، وما شفيتُ بإجابة مباشرة أو صريحة.. أنت رجلُ محاربٌ، وأول ضحاياك قلبي المسكين، وقد بات مسرحاً لسيف غيابك الآثم، وليته غيابٌ بجسدٍ وروح، بل كان غياباً أقسى، وأمرّ على قلبي.
    حين تحضرُ أنت، روحكَ ليست معي، أجلسُ بين عينيك، أتعلقُ بحاجبيك، لأصلَ أخيراً إلى جبينٍ، أعشق خطوط عرضه، وملامحه الآسرة لقلبي، آهٍ كم أحبكَ وأنت لا تدري، كم يقتلني شوقي إليك، وأنت القريبُ البعيدُ، هذا الليل في عينيك، يخترقني أكثر من روحي، تمتد جذوركَ لتصبّ في عظامٍ، نُقشتْ عليها كل مراسيم فرحك، دمعك، عزائك، و.. حبك.. فتزهر على أغصان روحي من جديد، أنقش من ألوان وردكَ آلاف العبارات، أصوغ من بين كفيّك شلال حكاياتي.. حكاياتي في حبّك، وكيف رأيتُ فيه كلّ أنواع الغياب، والعذاب..
    أقول.. سألتك دثاراً فاليوم باردٌ، وشمسكَ عني بعيدة ، وروحي في غيابها عني، حين ترافقك لا تعرف في دروب الغيابِ صقراً غيرك، وحتى إن غمستَ مخالب البعد في خاصرتها، لاتخترق كثيراً قلبها، لأنك سرّ نبضها..
    كلّ ركنٍ في داخلي يشهدُ، كم تعبتُ وأنا أرقبُ عودتك بكلّ براءةٍ و لهفة، و طال صبري، و طالت معهُ ظفائر وجعي، وأنتَ لم تأتِ.. وإن عُدتَ فلستَ معي، الله ما أقساه فراقك، حتى حين تأتي..

    منى الخالدي
    16/05/2009
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع

  2. #2
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Apr 2009
    المشاركات : 76
    المواضيع : 5
    الردود : 76
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    وفي ساعات متأخره من منتصف الليل
    والناس ....غارقين
    في احلامهم.....افتح نافذتي....
    لعلي ..أرى نورا يتسلل منها

    :

    ويملا ارجاء غرفتي
    والصمت يقتلني
    تتقدم .....الدقائق والساعات
    حتى....أسمع تغريد العصافير
    واعلم بانني سأغرق في دموع عيني
    فأهرب من النافذه....مسرعا
    فهل آتِ ..!!

    :

    وأمسك بأوراقي الممزقه...وقلمي
    لاغمده في قلبي
    واكتب ....بدمي ....لكِ
    عن مشاعري ...واحاسيسي لها
    تصورتك الدنيا كلها
    وأعطيتك قلبا
    ووهبتك احلام...عمري
    وغدوت بالنسبه...لي اقرب
    من رموش عيني
    فأهرب مرة اخرى .. من النافذة
    فهل آتِ ...!!


    \
    سيدتي الرقيقة/ منى الخالدي
    /


    أبدعت....سيدتي
    فأعذريني على خربشات قلمي
    واعتبريني....كعابر سبيل
    أرتشف جمال كلماتك
    وانثر عليها باقات من الورود


    *
    *


    اعجابي يسبق تقديري
    ويصاحب احترامي لكِ

  3. #3
    أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    الدولة : سيرتـا
    العمر : 46
    المشاركات : 3,845
    المواضيع : 82
    الردود : 3845
    المعدل اليومي : 0.63

    افتراضي

    المورقة الأديبة / منى الخالدي


    و ما أوجع حرفكِ و هو يمزق شريان البوح و يطعن خاصرة اللغة , ما أوجع هذا الحس الذي قذف بك الليلة على مشارف الذكرى فتوجعتِ و أوجعتِ , هو انتظار مستحيل في دنيا الفناء و لكنه غير بعيد في دنيا البقاء .
    فتجملي صبرا ...
    أدمعتني أيتها النازفة مع أنّ دمعي بعيد , و أوقدتِ جدوة الحزن من جديد , فلله در حرفكِ كم بعثرني , و كم جعلَ حزني صغيرا أمام هذا الحزن الفريد .
    هو قلب الأم أكبرُ من أن تصفه أحرفي التائهة مني في ليلي الطويل , أكبرُ من أن تحتويه لغات الدنيا و لهجاتها , و أرحمُ القلوب و أقدرها على تحمل العناء .

    كوني بخير ...

    النص للتثبيت تقديرا و عرفانا


    إكليل من الزهر يغلف قلبك
    هشــام
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    في ذمة الله
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 2,240
    المواضيع : 61
    الردود : 2240
    المعدل اليومي : 0.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى الخالدي مشاهدة المشاركة


    بيني وبينك نافذة زجاجية رقيقة، وشمسٌ دافئة من ألفِ عامٍ وعام.. تطلّ تلك الشمسُ عليّ في كلّ ربيعٍ مرة، ثمّ تغيبُ عشرات الأيام..
    وأنت حليفها في كلّ حروب الغياب، ودوماً أنا الخاسرة الكبرى في تلك المعارك، التي لا تزهق فيها إلا روحي البكرُ.. أيّ بكرٍ؟ وأنا الآن على مشارف الموت، وقد قضيتُ عمراً في انتظارك، وأنت هناك، مع الملائكة تغفو وتنام، وتصحو وتبتسمُ، ولا تدرك أي نارٍ تستعر في داخلي، وفي أحشائي التي ولدتك يوماً فكنت أنت متنفسها الوحيد، الى عالمٍ لا تمتّ إليه روحي بصِلة، إلا لوجودكَ فيه..
    متى تأتي؟ سؤال طرحتهُ على نفسي آلاف المرات، وما شفيتُ بإجابة مباشرة أو صريحة.. أنت رجلُ محاربٌ، وأول ضحاياك قلبي المسكين، وقد بات مسرحاً لسيف غيابك الآثم، وليته غيابٌ بجسدٍ وروح، بل كان غياباً أقسى، وأمرّ على قلبي.
    حين تحضرُ أنت، روحكَ ليست معي، أجلسُ بين عينيك، أتعلقُ بحاجبيك، لأصلَ أخيراً إلى جبينٍ، أعشق خطوط عرضه، وملامحه الآسرة لقلبي، آهٍ كم أحبكَ وأنت لا تدري، كم يقتلني شوقي إليك، وأنت القريبُ البعيدُ، هذا الليل في عينيك، يخترقني أكثر من روحي، تمتد جذوركَ لتصبّ في عظامٍ، نُقشتْ عليها كل مراسيم فرحك، دمعك، عزائك، و.. حبك.. فتزهر على أغصان روحي من جديد، أنقش من ألوان وردكَ آلاف العبارات، أصوغ من بين كفيّك شلال حكاياتي.. حكاياتي في حبّك، وكيف رأيتُ فيه كلّ أنواع الغياب، والعذاب..
    أقول.. سألتك دثاراً فاليوم باردٌ، وشمسكَ عني بعيدة ، وروحي في غيابها عني، حين ترافقك لا تعرف في دروب الغيابِ صقراً غيرك، وحتى إن غمستَ مخالب البعد في خاصرتها، لاتخترق كثيراً قلبها، لأنك سرّ نبضها..
    كلّ ركنٍ في داخلي يشهدُ، كم تعبتُ وأنا أرقبُ عودتك بكلّ براءةٍ و لهفة، و طال صبري، و طالت معهُ ظفائر وجعي، وأنتَ لم تأتِ.. وإن عُدتَ فلستَ معي، الله ما أقساه فراقك، حتى حين تأتي..

    منى الخالدي

    16/05/2009
    الأديبة القديرة منى الخالدي

    جميل أن نجد في دواخلنا ركناً..أو أركاناً نأوي اليها في الأنتظار..!

    بعض الغياب..يهدمنا...كجدران عتيقة أمام هدير سيول الفقد..!


    أستعذب في بوحك الصدق ..والجمال..

    سلمت..وسلم مدادك..


    احترامي..وتقديري
    الفكـرة ُ..العالـية ُ..
    لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..

  5. #5
    أديب
    تاريخ التسجيل : Nov 2007
    المشاركات : 909
    المواضيع : 35
    الردود : 909
    المعدل اليومي : 0.15

    افتراضي

    منى الخالدي/
    لا أدري هل أستطيع أن أضع رداً يليق بجمال ما خطه قلمك
    حروفك كانت أعجوبة جمعت بين طعنات وطبطبات حنان فشكلت حالة خاصة من الحنين واللوم رافقتها أنغام موسيقى وكانها عزفت خصياصا لحروفك.
    راقني جدا قرءة حرفك وسابقى هنا مستظلاً بالمكان
    لك خالص التحية ومعها باقة زهر

  6. #6
    الصورة الرمزية حسنية تدركيت أديبة
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    الدولة : طانطان
    المشاركات : 3,596
    المواضيع : 313
    الردود : 3596
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    ما أقساه من غياب وما أقساه من حضور

    أرجو لك سعادة دائمة أختي الغالية منى المبدعة الرقيقة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيhttps://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM

  7. #7
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    المشاركات : 6,061
    المواضيع : 182
    الردود : 6061
    المعدل اليومي : 0.91

    افتراضي

    حين تحضرُ أنت، روحكَ ليست معي، أجلسُ بين عينيك، أتعلقُ بحاجبيك، لأصلَ أخيراً إلى جبينٍ، أعشق خطوط عرضه، وملامحه الآسرة لقلبي، آهٍ كم أحبكَ وأنت لا تدري، كم يقتلني شوقي إليك، وأنت القريبُ البعيدُ، هذا الليل في عينيك، يخترقني أكثر من روحي، تمتد جذوركَ لتصبّ في عظامٍ، نُقشتْ عليها كل مراسيم فرحك، دمعك، عزائك، و.. حبك.. فتزهر على أغصان روحي من جديد، أنقش من ألوان وردكَ آلاف العبارات، أصوغ من بين كفيّك شلال حكاياتي.. حكاياتي في حبّك، وكيف رأيتُ فيه كلّ أنواع الغياب، والعذاب..
    أقول.. سألتك دثاراً فاليوم باردٌ، وشمسكَ عني بعيدة ، وروحي في غيابها عني، حين ترافقك لا تعرف في دروب الغيابِ صقراً غيرك، وحتى إن غمستَ مخالب البعد في خاصرتها، لاتخترق كثيراً قلبها، لأنك سرّ نبضها..


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    منى العزيزة
    أتوقع أنك تخاطبين ولدك
    فهمتك ,,,فهمت نبضك,,,وحرارة أشواقك ,,وألم الفراق ومخاوفه ,,واحساسك أنه بعيد ولو حضر
    هؤلاء هم الأولاد ,,أبنك هذا المحارب ,رجل عادي له نفس أحاسيس كل الرجال ,,وأن كان لا يحس بمعاناتك كما يجب ,,فهو سوف يعاني يوما مع أولاده وبناته نفس أحاسيسك ونفس مشاعرك ,,,
    إنها الحياة!!!
    الولد حبه كامن في الكبد,, وهو نوع من الحب الذي لا يفهم إلا التضحية والعطاء دون نقاش ودون مقابل
    وما على الأمهات إلا الصبر على هذه المشاعر الجبارة والتي لا مجال البتة للتخلص منها .
    أحيانا أتمنى الموت الفوري فقط لأتخلص من طغيان الحنان والعطف والشفقة على أولادي ,,مع علمي أنهم أسعد مني, وأنجح مني, وأفر صحة, والحمد لله على ذلك حمدا مباركا ملئ السماوات والأرض وكل الأكوان ,لا ينقطع مدى الحياة ولا بعد الممات
    نصك رائع أيتها العزيزة ,,نابع من قلب القلب
    دمت بكل خير
    ماسة


  8. #8
    الصورة الرمزية راضي الضميري أديب
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    المشاركات : 2,891
    المواضيع : 147
    الردود : 2891
    المعدل اليومي : 0.46

    افتراضي

    قرأت هذا النص أكثر من مرّة ولسوف أعود إلى قراءته كلما شدّني الحنين إلى حزن جميل .

    متى كان الحزن جميلا ؟

    أتعلمين وأنتِ تخطين هذه الدرّر الثمينة تعيدين لفن النثر هيبته المفقودة ، وتؤسسين لبنائه من جديد وهو يفتخر ويعتز بوجود حرفك السامق فيه .

    الحزن والفقد والحب كلها كانت حاضرة وبروعة لا مثيل لها ، وما بين السطور كان للوجع قصة أخرى أحسسنا بها وهي تنطق بكل صدق عن مكنونات قلب متعب ومتعطش ليس للحنان بل ليقدم الحب والحنان لمن سكن الروح وأقام فيها فكان حضوره وغيابه متفردًا في كل شيء .

    هذا القلم قدم شيئًا مميزا لم نعهده من قبل ، واستوفى كل الشروط والمقاييس الفنية والروحية ليكون أهلًا وبكل جدارة للقراءة والمتابعة والعودة إليه حين تضيق الدنيا بالقلوب المتعبة فتأتي لتقرأ وتسرح في ملكوت الله سبحانه وفي جمال المعنى والمبنى الذي أدهشنا حقًا ، ليس لأنّنا لم نتوقع كل هذا منك فأنت غنية عن التعريف وحرفك يشهد لكِ ، بل لأنّنا كنّا ننتظره وبكل شوق فنحن في فصل الجفاف تمامًا ونقبع في عمقه ، و كنّا نحتاج لمثل هذا التألق وهذه الأناقة وكل الروعة التي ألجمت قلمنا المتواضع لكي نروي قلوبنا ونرطب أوردتها كي يعود النبض إلى القلب وتعود الروح إلى الحياة ، وصدقًا أمام كل هذا الجمال لم نعد ندري كيف نعبر عن شكرنا وتقديرنا لأديبة قديرة سامقة مثلك .

    كوني بخير دائمًا وأبدا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    الصورة الرمزية فدوى يومة قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : May 2008
    الدولة : المملكة المغربية ـ طنجة ـ
    العمر : 43
    المشاركات : 883
    المواضيع : 29
    الردود : 883
    المعدل اليومي : 0.15

    افتراضي

    الفاضلة منى الخالدي
    للشوق مساحات امتداد وللانتظار مساحات تفوق مساحات الشوق بكثير
    كلما انتظرنا اكثر اصبح للأمل مكان فينا بعودتهم ذات يوم
    باقة امنيات لك ايتها العزيزة وتقديري

    اللهم انفحنى منك بنفحة خير تغننى بها عمن سواك

  10. #10
    الصورة الرمزية مينا عبد الله قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    الدولة : حيث تكون روحي
    العمر : 42
    المشاركات : 2,091
    المواضيع : 110
    الردود : 2091
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    أنا لحبيبي .. وحبيبي إلي
    يا عصفورة بيضا لا بقى تسألي


    .......

    ميم ... منـــــى

    كنت اسمع فيروز وانا أقرأ لكِ ... فتهت بينها وبينكِ

    هي تشدني بصوت ساحر .. ومنى تشدني بعطر نافذ

    وبين صوتٍ .. وكلماتٍ ... وانتظار عودة الحبيب ، تاهت مني الحروف !

    فأيكن سيدتي كانت الملكة لا أدري ؟؟؟؟

    حقا ... ملكة انتِ وتختالين بزهو في عالم النثر ، تنتقين الكلمة وتبعثين بها الروح فتسافر في عالم رحب ، تنثال علينا بعطر لن يغادرنا وان غادرنا المكان ، تسحرنا فنعود ونقرأ ونحس احساس مختلف كل مرة .

    سيدتي العزيزة ...

    حياكِ الله ... وأسعدكِ الرحمن

    مودتي

    مينا
    أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة

صفحة 1 من 6 123456 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. سلام عليك حين ترحل حين تعود
    بواسطة هائل سعيد الصرمي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 09-08-2017, 12:49 AM
  2. الكوابيس تأتي في حزيران - رواية ، بقلم : د . محمد أيوب / 1
    بواسطة د . محمد أيوب في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 30-07-2008, 08:32 AM
  3. ويموت الحلم ولا تأتي
    بواسطة اخت القمر في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 02-02-2007, 03:04 AM
  4. أ تأتي معي ؟
    بواسطة حنين عمر في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 09-03-2006, 04:05 AM
  5. على قدر حجم التيس .. تأتي العزائمُ !!
    بواسطة جمال حمدان في المنتدى الأَدَبُ السَّاخِرُ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 05-10-2004, 11:52 PM