لو حرصت الأمهات على عبادة أولادهن حرصهن على تغذيتهم لكان الإسلام حياة وأساسا للولاء والبراء، ولما وجدت مسلما مهما كان خلقه أو مصلحته أو دافعه يوالي نصرانيا أو علمانيا أو اشتراكيا أو فاسدا على أخيه المسلم.
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
لو حرصت الأمهات على عبادة أولادهن حرصهن على تغذيتهم لكان الإسلام حياة وأساسا للولاء والبراء، ولما وجدت مسلما مهما كان خلقه أو مصلحته أو دافعه يوالي نصرانيا أو علمانيا أو اشتراكيا أو فاسدا على أخيه المسلم.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
كلامٌ يُصيب كبد الحقيقة إن قصَد بالعبادة معناها الشامل ( وما خلقتُ الجنّ والإنسَ إلاّ ليعبدون ) ، لا معناها التعبّدي الطقوسيّ .
ولكنْ ، هل تستطيع الأم وحدها أن تقوم بذلك ؟ لا أظنّ ، فلكي نُقيم هذا المعنى في الأطفال والأجيال لابدّ من تكافل الأسرة والمجتمع بكل حذافيره
لاسيّما المسجد ( بدوره الحقيقيّ ) ، والمدرسة ( بمناهجها الصادقة ومُدرّسيها العلماء العاملين ) ، عندها سيعود صحيحُ الإسلام ، والمسلمون الأصحاء ، الذين لايعرفون الحدود المصطنعة بين المسلمين
تحياتي وتقديري أستاذ فريد
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
صدقت أديبنا الحبيب، صدقت!
التّربية هي الأساس وما تغرسه الأمّهات سيسألن عنه يوم الحساب
بارك الله فيك
تقديري وتحيّتي
دام حرفك أديبتنا النبيلة الأستاذة كاملة!
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد،
إن الإسلام هو ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته، وما في القرآن الكريم!
صدقت أيها الأديب .. صدقت.
والأمر لا يقع على عاتق الأام رعم أهمية دورها ولكنه مسؤولية أسرة ومجتمع.
تقديري
التربية لها أسس وأساس لا تعتمد على شخص واحد لكن و بالتأكيد الأم إحدى ركائزه المهمة
الإسلام منهج حياة كامل وشامل و جاهز لا ينقصه الا الفهم ليسهل تطبيقه
وبات التطبيق من الأمور الأصعب في الحياة
بورك الفكر النير
تقديري