نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الأديب الأريب الجريب: جوتيار
من ألمك تنسج لنا الكثير، ومن حرفك تغزل معنى الغد
متهات لا يدرك لها قعر، وأسئلة قد ندرك جوابها
ربما...بعد حين
تمنياتي لك بالتوفيق
/ماجدة
"هزني وغيرني حبك .. مسح الدمع من عيني فتركت الحزن وهجرت التمرد ، وغيرت حتى أسلوب حياتي ولهجة كلامي واستبدلت كلمات الهجر التي رردها لساني طويلاً بعبارات أخرى هي في كل حالاتها .. حب .. حنان".
فعلا..انه الحب.. العاطفة الأسمى التي قد تجعل الحزن يفارقنا ولو قليلا أو مؤقتا
بالرغم من انه يملأنا احيانا حزنا بطبيعة الحال ايضا..إلا انه حزن عذب مادام متعلقا بمن نحب..
جوتيار العزيز.. نص رائع كما نصوصك الأخرى
يسعدني اني قرأته ..ولو بعد حين!
كن بخير
فاطمة ...جوان
الحب في لامتناهية له قدسية ، لكن لااظن بان الانسانفي وقتنا يعرف اللامتناهي منه ، لانه مجبل على شيء واحد فقط ، هو ان يخضع الاخر لقوانينه، وان لم يخضع يكون مطرودا من رحمته ، لذا هو في تقلباته يصبح رهين الانسان في لاقدستيه (الانسان) ، المهم عزيزتي ، شكرا لك مرورك العبق والرقيق .
سوباس بو ته
محبتي
جوتيار
الأخ الرائع : جو
ارأف بحالنا يا رجل ، نتوه في نصوصك فلا نجد طريق البداية أو بوابة الخروج ، نستمتع بها نعم لكننا نتوه بين الاسئلة
لقلمك العبقري كل تحية
أموتُ أقاومْ
يتغير كل شيء بالحب ويتغير بالجفاء أيضا
ولامحالة نحن نتغير في كل الحالة
شكرا جوتيار دوما تفتح لنا أفاقا أخرى للتأمل
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM