النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من فيوضات فضائل سورة الفاتحة» بقلم الدكتور ضياء الدين الجماس » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
شكرا لك اخى الحبيب
وعلى الشعور الطيب
وشكر الله سعيك
دمنا اخوة فى الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
هشام،
كتبت فصدقت، هو رحل لدار البقاء وبقيت ذكراه تعيش فينا
رحلتَ كريما إلى بيتك الطاهر , و تركتنا في بيتٍ محطم , تحوطه الذئاب و تسوسه بمكر الثعالب , و القطيع يئنُ في خوار متثائب , و الكلابُ تنبحُ و ستظلُ تنبحُ بدون مكاسب.
وربي رحل كريما طاهرا، ونحن مازلنا تائهين في الحطام، نتصارع من أجل دنيا فانية، نصم آذاننا عن الحق
إن لله وإن إليه راجعون
يا رب اسكن الشهيد عدنان فسيح جنتك فإنه يستحقها وعوضها عن دنياه خيرا.
تحيتي ومودتي.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلماتك رقيقة تعبر عنا وكانك تاخذ الكلام من على السنتنا
جزا اله خيرا
اتسمح لى ان استعير منك كلمات لن اعلن الحدادلاقولها فى يوم الجمعه فى تأبين الشاعر محمد محسن وساقول انها ملكك كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟
جميل ما كتبت هنا أخي هشام.
نسأل الله أن تكون في ميزان حسناتك يوم القيامة ...
وأن يلحقنا بالأخ عدنان لا مبدلين ولا مغيرين ..
وأن يكتب لنا الشهادة في سبيله...
فنعم الميتة هي
بارك الله فيك
بسم الله الرحـمن الرحـيم
سلام الله عليكم أجمعين
أخي / هشام حييت و أصلك الطيب
بوركت و نثرك الرائع . نعم فقد كان ابن خالي عدنان الإسلام يتمنى الشهادة منذ نعومة أظافره فرحمة الله عليه وألا لعنة الله عليهم يهود العرب أي حكامنا الأذلاء الذين أصبحوا رتعًا في الذل و كما قلت أخي هشام .
و لكن شتان بين ترتيلكَ و صراخنا و بين حمامكَ و أفراخنا و بين نعيمكَ و عذابنا,شتان بين الحياة و الموت
نعم فهو الآن مع النبيين و الصديقين فشتان بين مقامه و مقامنا
فيا موت زر إن الحياة ذميمة *** إذ انحطت البازات و ارتفع البط
بوركت لتذكرك أسد المقاومة أيها الأصيل و أدام الله نبض قلمك
محبتي لك
بقلم : يوسف هزاع البحيصي