صديق قصة قصيرة جداً
كان يحب صديقه كثيراً ,, اصيب بجلطه دموية ,, ووجدوا في شريانه الأبهر كتلة لحميه كوجه صديقه
لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من فيوضات فضائل سورة الفاتحة» بقلم الدكتور ضياء الدين الجماس » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من درر السلف الصالح.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
صديق قصة قصيرة جداً
كان يحب صديقه كثيراً ,, اصيب بجلطه دموية ,, ووجدوا في شريانه الأبهر كتلة لحميه كوجه صديقه
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
إنّه صديق محظوظ في زمن ندر فيه الصّديق الوفيّ
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومن الحبّ ما قتل
يالرهبة الخيانة حينما تطاردنا في وجه صديق
ومضة رائعة وقفلة أروع
مودّتي
فاتن
و يبقى السؤال :
أمن فرط حب و وفاء ؟
أم من شدة المرارة؟
لا أعرف لماذا أرشح الثانية.
و بعيدا عن هذه و تلك أقول أن النص جميل في إيحائه و تصويره الموفق.
تحيتي و تقديري أختي غادة.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه