تطبيب
وطن تجمهر في شراييني
يطالب أم دمي بالتنحي
عن المخ
باعتبارها من سلالة عرق
" قاعدي " !
يزرع أحقادا متكلسة
أمام تعزيزات قلبي
فتنصاب كل دواعش روحي
بالشلل !
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
تطبيب
وطن تجمهر في شراييني
يطالب أم دمي بالتنحي
عن المخ
باعتبارها من سلالة عرق
" قاعدي " !
يزرع أحقادا متكلسة
أمام تعزيزات قلبي
فتنصاب كل دواعش روحي
بالشلل !
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
لغة جميلة وصور لافتة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مختزلة عميقة تقول الكثير الكثير
أبدعت أخي الشاعر المبدع الجميل
دام اليراع والفكر النير
لم أملك أولا اإلا الأبتسام ضحكت فعلا ضحكت ليس سخرية بالطبع ولكن من مهارتنا حين نريد أن نجمع الأضداد ونقيم العراك ونستجمع قوتنا الغراء علي نحو ما ....وطن تجمهر في شراييني، يطالب أم دمي بالتنحي، عن المخ باعتبارها من سلالة عرق " قاعدي " ! يزرع أحقادا متكلسة أمام تعزيزات قلبي فتنصاب كل دواعش روحي بالشلل ! من الذي يُطالب من بالتنحي ؟ وما المخ والدم ؟ وداعش والقاعدة ؟ والوطن ذاك المتجمهر ، أي خطابات متتالية ساحرة وساخرة يا صديقي ،حين توظف الدلالة في كون غير كونها العادي فتخلط الوطن والحب والذات والواقع كل مفردة فريدة تمنح كون دلالتها وترمينا علي كم هائل من معرفة يتم استدعائها من رصيد هائل من الخبرة الأنسانية ، لن اكمل أيضا تعاطفا مع النص القصير جدا والذي يمتلك صاحبه أكثر بكثير
تحياتي
لله در لغتك ـ ولله در معانيك وصورك
بوح ندي بحرف جميل
أمسكت بناصية الفكرة بمهارة وتمكن
فسال الحرف من يراعك لينا مطواعا.
سلم نبضك ـ ودمت بألق دائما.