صوتُ أنثى ...

أخي الكريم ... بندر

جميلة جدا .. ورائعة جدا

ومترابطة جدا بحيث أنني لم استطع اقتطاف احدى ثمارها
لأدلل على اعجابي بها

استرسلت معك في رؤية جميله
وتعبير موشى بأفخر الألفاظ

حتى أعدتني بهدوء الى خاتمتها

آهٍ وقد ملت الشواطئ دمعاتي , وأنت متغربة ببسماتي , فطلبي كلّ طلبي وأملي الشهيق أملي أن تجودي بلقاء يحيي عُودي ويمدني قوتي فأضمن البقاء لتارةٍ أخرى ..


سلم فكرك وقلمك

وتقبل اعذب التحايا


دموووع

دمووع الفاضلة :

زاد بهاء صفحتي بمروركِ عليها ونثر تقريضك , فإن كان ماكتبتُ الدياجي فأنتِ طرّزتِها بالنجوم .

دمتِ بخير .

في أمان الله .

المعذرة أخي سمير فقد غفوتُ عن نصّي حتى سهوتُ عن مرورك .


وأنا كلّي فخرٌ بإعجابك والذي هو أهمَّ الدوافعِ التي تمدّ قلمي روحاً ليعيش .

دمت بخير .
في أمان الله .

تحيه ملائكيه
.
.
.
فى الليل يكون شعور الوحده اعمق

و الصوت يردد همساته فى فراغ الوجود و الموجودات

يغني بهمس و يردد نهنهات الصدى


نص اكثر من رائع

سلمت و سلم مدادك

تحياتى .... خلود

الفاضلة خلود :

ما زاد نصّي بهاءاً إلى طلّتكِ عليهِ

شكراً لك على حسنِ إطارئكِ

دمتِ بخير
في أمان الله .

للرفع
لمتابعة قراء النشرة الاسبوعية

ودائما للابداع بريق

لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

سيدي...بندر الصاعدي
صدقاْ..
أدهشني نصك هذا
وكم صمت بكائي وانا أقرأه له
فعاد وشهق
وبعدها صمت
وأخبرني ..بهمس

أخبريه ..للعبقريّ
السيد بندر
نصّه..فاق الوصف
أتحفتنا به سيدي
لا ..بل أكثر

سيدي الكريم
سجيل حضور واعجاب شديد
بقلمك المتميز

كل التحيات والقدير


بكاء الياسمين

(سيدتي فلتعلم الشمس أن وهجاً من محياك يكفي كي يمدنيَ دفءً يشعلُ خصالي البريئةِ وقواي النديةِ فأنجزُ نصبَ أمتعةِ ذاتي على امتدادِ ربا حبِّك , ولتعلمَ الاتجاهاتُ التي أعرفُها مسبقاً أنَّها قدْ تحزّمتْ بخيطٍ من عشقِك فغدتْ محراباً أستبصره ولا أبصره يمَّمتُ نحوه دون بديلٍ فكفى سيري اجتذاباً إليه , ولتعلم السماءُ أن الأنجمَ بسناها ليس إلا نثيرَ لألئ ثغرك , وأن السحابَ بغمامهِ وغيثهِ فيضُ خصالك , وأن النسائمَ رقيقُ حسك والرياحَ بصيصُ كبريائك ...
وليعلم الربيعُ أنَّه دون وجنتيك لا يرقُّ وردٌ , وأن زلالَ الشُّهدِ أصفاه ينهلُ من بين شفتيك ...
ملاكي ... بل ليعلم الكون ما أنت إن أسرتِ قلباً مصفدَ العقل وأسكنتهِ في بحور التيه , فبدا تشكِّيه صمتاً ونقشاً على الصخور يأساً ..)

أعلم أن النص كلّه رائع ...ولكن سأقتطع ما يروق لي ..
ما أجمل هذا التصوير وهذا الخيال ..



أخي العزيز ...بندر

كتبت ومحوت ...ثم كتبت ثم محوت ...حتى أدركني الوقت وأنا أكتب وأمحو...

نصك رائع بمعنى الكلمة لا يحتاج لشهادتي ...أعجبني فيه كلّ شيء ...الكلمة البليغة ..الاستعارات ..جسد النص كلّه ...كلّ شيء فيه يتحدث عن تمكن الكاتب من قلمه...

.......................

أحياناً أيها الحبيب جرح صغير يهزم فيك مذاق العسل ...والمطر يشح قليلاً ...فتموت فيك بعض الأعشاب ...ثم تعود للقلم عندما تتيقن أن الكائن المائي الذي يسكن أصابعك يسرق من عروقك الحياة ليهبها للورق , وما أحلاها من سرقة...فتشعلها ..نغدق عليها فترتوي هي وتعطش أنت ...


يأتنّ ..
فنشعل من أجلهن النهار
حتى يتخذ لون جمرة متقدة
ثم نسكب ماءنا الأزرق
ولأنها لا تنطفئ
نهرب منها ..
ونفاجأ بهن أنهن مثل الجمر في القلوب..!!





فضييييييييييييع أخي بندر








همســــــــــــــــــــــ ــة في أذن يــــــــــــــاســـميـــ نـــة..

شكرا من القلب لرفعك هذا النص





النورس

حبيبتي خلود

أشكر الرب أنك معنا وبيننا

سيدة المرايا والحروف والندى أنتِ
فقط للترحيب بك، كان توقفي هنا
مودتي
نضال نجار

الاستاذ الفاضل بندر
جعلت بناني على سهم اللوحة .. اخفضه حينا لتحلق عيني على السطور .. فإن خبا اواره .. رفعت قدره بإعادة السطور .. إنها قطعة ادبية راقية .. قد توغلت فيها بالمجاز حتى بات ينساب بغزارة وقوة .. كأنما تغرف يا بندر من بحر .. يعجز القلب أن يفصح لك عن مدى الاعجاب بها .. ولي رأي يا بندر من قارئ لك .. يتتلمذ على نصوصك .. وهو الاقلال من المجاز والاستعارات .. حتى لا يغمض على القارئ المعني الذي تهدف إليه .. وتنببه بالاثارة العاطفية على مكنون العبارات وتسهب في الإيضاح عن المعني بما لديك من مقدرة ادبية على ذلك .. مجرد رأي من قارئ اخي الحبيب .. الف تحية واجلال لقلمك المبدع .